فريق طبي فلسطيني يستأصل 13 كغم دهون من بطن امراة
نشر بتاريخ: 26/09/2010 ( آخر تحديث: 26/09/2010 الساعة: 08:08 )
بيت لحم - معا -أجرى فريق طبي فلسطيني عملية نوعية لامرأة من محافظات الجنوب تم خلالها استئصال 13 كيلوغرام من الشحوم حول البطن.
ويقول الطبيب الذي أجرى العملية الدكتور خالد أبو عجمية في أحد المستشفيات الخاصة في مدينة الخليل إنه تفاجأ بوزن الشحوم التي تم قصها حيث أن أكثر كمية تم استئصالها بهذه الطريقة في فلسطين كانت 11 كيلوغرام وكان ذلك في عام 1999.
وأوضح الطبيب أنه يجري كثيرا من هذه العمليات ولكن كمية الشحوم المستأصلة تتراوح عادة ما بين 2 إلى 3 كيلوغرامات.
هذا النوع من العمليات، حسب الدكتور أبو عجمية، بدأ ينتشر في فلسطين كعلاج للسمنة الزائدة وخصوصا عند السيدات، والتي أصبح ينظر إليها على أنها وباء عالمي في السنوات الأخيرة.
ولا يقصد هنا ما يعرف بعملية "شفط الدهون" وإنما هي جراحة يتم خلالها شق فتحة دائرية كبيرة في أسفل البطن ومن ثم قص الشحوم الزائدة وكذلك قص جزء من الجلد المترهل ويترتب على ذلك نقل الصرة من مكانها، كما أوضح الجراح المختص وهذا يتطلب تخديرا كاملا.
وحول موضوع السمنة، يقول الطبيب إن نسبتها كانت لا تتجاوز 5% قبل مائة عام، وفي سبعينيات القرن الماضي ارتفعت إلى أكثر من الثلث، أما في أيامنا هذه فتشير الإحصائيات إلى ارتفاعها بشكل مضطرد وخصوصا في الولايات المتحدة حيث تصل النسبة إلى 67%.
كما تشير الدراسات إلى انتشار واسع للسمنة في أوساط طلبة المدارس في البلدان المجاورة وذلك بسبب انتشار الوجبات السريعة والمشروبات الغازية التي بدأت تنتشر في بلادنا كذلك.
واستغرقت العملية قرابة 3 ساعات وساعد الطبيب المذكور طبيب التخدير الدكتور معتصم اقنيبي .
ويقول الطبيب الذي أجرى العملية الدكتور خالد أبو عجمية في أحد المستشفيات الخاصة في مدينة الخليل إنه تفاجأ بوزن الشحوم التي تم قصها حيث أن أكثر كمية تم استئصالها بهذه الطريقة في فلسطين كانت 11 كيلوغرام وكان ذلك في عام 1999.
وأوضح الطبيب أنه يجري كثيرا من هذه العمليات ولكن كمية الشحوم المستأصلة تتراوح عادة ما بين 2 إلى 3 كيلوغرامات.
هذا النوع من العمليات، حسب الدكتور أبو عجمية، بدأ ينتشر في فلسطين كعلاج للسمنة الزائدة وخصوصا عند السيدات، والتي أصبح ينظر إليها على أنها وباء عالمي في السنوات الأخيرة.
ولا يقصد هنا ما يعرف بعملية "شفط الدهون" وإنما هي جراحة يتم خلالها شق فتحة دائرية كبيرة في أسفل البطن ومن ثم قص الشحوم الزائدة وكذلك قص جزء من الجلد المترهل ويترتب على ذلك نقل الصرة من مكانها، كما أوضح الجراح المختص وهذا يتطلب تخديرا كاملا.
وحول موضوع السمنة، يقول الطبيب إن نسبتها كانت لا تتجاوز 5% قبل مائة عام، وفي سبعينيات القرن الماضي ارتفعت إلى أكثر من الثلث، أما في أيامنا هذه فتشير الإحصائيات إلى ارتفاعها بشكل مضطرد وخصوصا في الولايات المتحدة حيث تصل النسبة إلى 67%.
كما تشير الدراسات إلى انتشار واسع للسمنة في أوساط طلبة المدارس في البلدان المجاورة وذلك بسبب انتشار الوجبات السريعة والمشروبات الغازية التي بدأت تنتشر في بلادنا كذلك.
واستغرقت العملية قرابة 3 ساعات وساعد الطبيب المذكور طبيب التخدير الدكتور معتصم اقنيبي .