وزارة الإعلام تدين قتل الطفل الرضيع أبو سارة وتطالب بمحاكمة اسرائيل
نشر بتاريخ: 26/09/2010 ( آخر تحديث: 26/09/2010 الساعة: 14:19 )
بيت لحم- معا- ادانت وزارة الإعلام بشدة ما أقدمت عليه قوات الاحتلال يوم الجمعة الفائت من جريمة، راح ضحيتها الطفل الرضيع محمد أبو سارة، نتيجة إطلاق الغاز المسيل للدموع، وبكثافة، نحو جموع المتظاهرين، ببلدة العيسوية.
وقالت الوزارة في بيان وصل "معا" نسخة عنه: "انها لجريمة جديدة، تضاف إلى جرائم أخرى اقترفتها قوات الاحتلال بحق الأطفال الفلسطينيين"، متسائلة أين المجتمع الدولي من هذه المجازر التي ترتكب بحق الأطفال بدم بارد، وفي رابعة النهار، أمام أعين العالم وسمعه وبصره.
وطالبت الوزارة مؤسسات حقوق الإنسان واللجان القانونية، والدول والحكومات، في العالم أجمع، بإدانة هذه السياسة الإسرائيلية العدوانية، والتحرك العاجل والفعال لوقف الجرائم المتكررة بحق الأطفال وأبناء الشعب، بحيث أنه قد استشهد منذ بداية عام 2010، 18 طفلا، من قبل قوات الاحتلال والمستوطنين".
وحملت وزارة الإعلام إسرائيل المسؤولية الكاملة عن قتل الطفل الرضيع محمد أبو سارة، وطالبتها باحترام حقوق الطفل، والابتعاد عن سياسة استهداف المواطن الفلسطيني، وخاصة الأطفال.
وطالبت الوزارة بضرورة محاكمة قتلة الأطفال ومحاسبتهم أمام المحاكم الدولية.
وقالت الوزارة في بيان وصل "معا" نسخة عنه: "انها لجريمة جديدة، تضاف إلى جرائم أخرى اقترفتها قوات الاحتلال بحق الأطفال الفلسطينيين"، متسائلة أين المجتمع الدولي من هذه المجازر التي ترتكب بحق الأطفال بدم بارد، وفي رابعة النهار، أمام أعين العالم وسمعه وبصره.
وطالبت الوزارة مؤسسات حقوق الإنسان واللجان القانونية، والدول والحكومات، في العالم أجمع، بإدانة هذه السياسة الإسرائيلية العدوانية، والتحرك العاجل والفعال لوقف الجرائم المتكررة بحق الأطفال وأبناء الشعب، بحيث أنه قد استشهد منذ بداية عام 2010، 18 طفلا، من قبل قوات الاحتلال والمستوطنين".
وحملت وزارة الإعلام إسرائيل المسؤولية الكاملة عن قتل الطفل الرضيع محمد أبو سارة، وطالبتها باحترام حقوق الطفل، والابتعاد عن سياسة استهداف المواطن الفلسطيني، وخاصة الأطفال.
وطالبت الوزارة بضرورة محاكمة قتلة الأطفال ومحاسبتهم أمام المحاكم الدولية.