التربية تعقد ورشة تدريبية حول استخدام الحقائب المخبرية المصغرة
نشر بتاريخ: 26/09/2010 ( آخر تحديث: 26/09/2010 الساعة: 15:48 )
رام الله - معا - عقدت وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية بالتعاون مع منظمة الثقافة للعلوم والتربية (اليونسكو)، اليوم، في مختبرات مدرسة بنات رام الله الثانوية ورشة تدريبية لـ 60 معلماً ومعلمة لمبحث العلوم العامة للصفوف من (5-10) الأساسية، على استخدام الحقائب المخبرية المصغرة.
وفي هذا الإطار أكد مدير عام الإشراف والتأهيل التربوي ثروت زيد أن هذه الورشة تأتي انسجاماً مع مؤشرات الخطة الخمسية لوزارة التربية والتعليم الخاصة بتفعيل مختبرات العلوم المدرسية وإجراء التجارب العلمية بحيث يتمكن الطلبة من التعرّف على أثر تعلمهم ويكون دور المعلم فيها ميّسراً للعملية التعلمية – التعليمية.
وأضاف زيد أن من بين هذه الأهداف تمكين الطلبة ومن خلال إجرائهم للتجارب العلمية وتمكينهم من بناء مفاهيم وأنماط معرفية ترتبط بهدف التجربة العلمية مما يساعدهم على نقل التعلّم، بالإضافة إلى إمكانية استخدام هذه الحقائب في داخل الغرفة الصفية وهي غير مكلفة مادياً ويمكن للمعلم ابتكار تجارب مماثلة وأدوات مخبرية مماثلة من البيئة المحلية.
وفي صدد العلاقة مع مؤسسات المجتمع المحلّي والدولي أكد زيد أن التربية والتعليم لم تعد حكراً على المؤسسات التربوية فقط حيث يشمل "مجتمع التربية" ( مؤسسات رسمية، محلية، شعبية).
يذكر أن الورشة ستستمر على مدار يومين يعقبها ورشة على مستوى المديريات يتولى التدريب فيها المعلمون الذين حضروا التدريب المركزي.
وتوّلى عملية التدريب في الورشة التي نسقّ لها كل من فضيلة يوسف حازم أبو جزر من الإدارة العامة للإشراف والتأهيل التربوي عدد من المشرفين التربويين ورؤساء أقسام من ذوي الخبرة والاختصاص.
وفي هذا الإطار أكد مدير عام الإشراف والتأهيل التربوي ثروت زيد أن هذه الورشة تأتي انسجاماً مع مؤشرات الخطة الخمسية لوزارة التربية والتعليم الخاصة بتفعيل مختبرات العلوم المدرسية وإجراء التجارب العلمية بحيث يتمكن الطلبة من التعرّف على أثر تعلمهم ويكون دور المعلم فيها ميّسراً للعملية التعلمية – التعليمية.
وأضاف زيد أن من بين هذه الأهداف تمكين الطلبة ومن خلال إجرائهم للتجارب العلمية وتمكينهم من بناء مفاهيم وأنماط معرفية ترتبط بهدف التجربة العلمية مما يساعدهم على نقل التعلّم، بالإضافة إلى إمكانية استخدام هذه الحقائب في داخل الغرفة الصفية وهي غير مكلفة مادياً ويمكن للمعلم ابتكار تجارب مماثلة وأدوات مخبرية مماثلة من البيئة المحلية.
وفي صدد العلاقة مع مؤسسات المجتمع المحلّي والدولي أكد زيد أن التربية والتعليم لم تعد حكراً على المؤسسات التربوية فقط حيث يشمل "مجتمع التربية" ( مؤسسات رسمية، محلية، شعبية).
يذكر أن الورشة ستستمر على مدار يومين يعقبها ورشة على مستوى المديريات يتولى التدريب فيها المعلمون الذين حضروا التدريب المركزي.
وتوّلى عملية التدريب في الورشة التي نسقّ لها كل من فضيلة يوسف حازم أبو جزر من الإدارة العامة للإشراف والتأهيل التربوي عدد من المشرفين التربويين ورؤساء أقسام من ذوي الخبرة والاختصاص.