الشيخ الأسطل يؤكد دعمه للرئيس والمصالحة الوطنية
نشر بتاريخ: 27/09/2010 ( آخر تحديث: 27/09/2010 الساعة: 22:01 )
غزة - معا -دعا الشيخ ياسين الأسطل الرئيس العام للمجلس العلمي للدعوة السلفية بفلسطين كافة الفصائل الفلسطينية وعلى رأسها فتح وحماس إلى الوقوف صفاً واحداً مع القيادة والشعب والقضية مؤكداً دعمه الرئيس والمصالحة الوطنية
وقال إن المعركة السياسية التي يخوضها الرئيس محمود عباس والقيادة هي معركة شرسة وطويلة حيث إنها تشغل العالم بأسره.
وأردف قائلاً:"إن قوة الإرادة وصدق العزيمة والحق الفلسطيني الذي يتسلح به سيادة الرئيس وتأكيده على المواقف الثابتة للشعب الفلسطيني من إقامة الدولة واللاجئين والقدس والأسرى ووقف الاستيطان وقد صدرت بذلك القرارات الدولية ذات العلاقة في مناسبات مختلفة مما أحرج إسرائيل أمام العالم حتى بدت في الأيام الأخيرة عاجزة أمام السيل الكبير الذي غمرها بالإنكار والإدانة والمطالبة بتغيير سياستها العدوانية والاستيطانية والتي كانت واضحة في بيان اللجنة الرباعية ودعوة الرئيس الأمريكي باراك أوباما خلال خطابه الأخير أمام اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، بإقامة دولة فلسطينية خلال عام ومطالبته إسرائيل بوقف الاستيطان".
وأضاف الأسطل:"بما أن القيادة الفلسطينية وعلى رأسها سيادة الرئيس بادرت بالتوقيع على ورقة المصالحة، فعلى الأخوة في حركة حماس التوقيع بأسرع وقت لتتحد الجهود مثنياً على اللقاءات الأخيرة بين فتح وحماس في دمشق مناشداً بتحويل ذلك إلى واقع عملي على الأرض يؤكد صدق النوايا ومضاء العزيمة فالصلح خير وكفانا انقساماً".
وقال إن المعركة السياسية التي يخوضها الرئيس محمود عباس والقيادة هي معركة شرسة وطويلة حيث إنها تشغل العالم بأسره.
وأردف قائلاً:"إن قوة الإرادة وصدق العزيمة والحق الفلسطيني الذي يتسلح به سيادة الرئيس وتأكيده على المواقف الثابتة للشعب الفلسطيني من إقامة الدولة واللاجئين والقدس والأسرى ووقف الاستيطان وقد صدرت بذلك القرارات الدولية ذات العلاقة في مناسبات مختلفة مما أحرج إسرائيل أمام العالم حتى بدت في الأيام الأخيرة عاجزة أمام السيل الكبير الذي غمرها بالإنكار والإدانة والمطالبة بتغيير سياستها العدوانية والاستيطانية والتي كانت واضحة في بيان اللجنة الرباعية ودعوة الرئيس الأمريكي باراك أوباما خلال خطابه الأخير أمام اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، بإقامة دولة فلسطينية خلال عام ومطالبته إسرائيل بوقف الاستيطان".
وأضاف الأسطل:"بما أن القيادة الفلسطينية وعلى رأسها سيادة الرئيس بادرت بالتوقيع على ورقة المصالحة، فعلى الأخوة في حركة حماس التوقيع بأسرع وقت لتتحد الجهود مثنياً على اللقاءات الأخيرة بين فتح وحماس في دمشق مناشداً بتحويل ذلك إلى واقع عملي على الأرض يؤكد صدق النوايا ومضاء العزيمة فالصلح خير وكفانا انقساماً".