لجنة الأسرى تدعو لهبة قانونية واعلامية ودولية لنصرة الاسرى
نشر بتاريخ: 28/09/2010 ( آخر تحديث: 28/09/2010 الساعة: 12:35 )
غزة- معا- دعت لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية بمناسبة الذكرى السنوية العاشرة لانتفاضة الأقصى والإستقلال إلى "هبة" قانونية وإعلامية ودولية لنصرة الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الإحتلال الإسرائيلي.
وأكد نشأت الوحيدي مسؤول الإعلام في لجنة الأسرى في بيان وصل "معا" نسخة عنه أن الإحتلال الإسرائيلي يشن حملة "وحربا مفتوحة" ضد الأسرى، حيث تتعدد الوسائل التي "يتفنن" الإحتلال في ابتداعها لتعذيب الأسرى وتشديد الخناق عليهم وحرمانهم من أبسط الحقوق الإنسانية، في العلاج والزيارة والكانتينة والتعليم والتواصل مع الأهل والعالم الخارجي.
وأضاف الوحيدي أن إدارة مصلحة السجون الإسرائيلية تشكل بممارساتها وانتهاكاتها لحقوق الأسرى "وكرا" من نوع آخر لتفريخ أساليب التعذيب بحق الأسرى بما يرقى لمستوى "جرائم" حرب تستوجب ملاحقة ومحاكمة القائمين عليها.
وأشار إلى أن الذكرى السنوية للإنتفاضة في 28/ سبتمبر من العام 2000 "يجب أن تعطينا دفعة قوية نحو هبة جماهيرية وقانونية وإعلامية، لنصرة الأسرى وصولا إلى تدويل ملف الأسرى بما يليق وصمود وتضحيات الحركة الوطنية الأسيرة، التي قدمت في مذبح الحرية والإستقلال أكثر من 200 أسير".
وطالب الوحيدي كافة أعضاء لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية والباحثين والمؤسسات الحقوقية والمشاركين في أعمال المؤتمر الدولي لنصرة الأسرى والمتوقع انعقادها في المغرب بالعمل على حمل أوراق العمل والمستندات والقوائم اللازمة للمؤتمر على طريق مشاركة "جادة" ومسؤولة تلبي احتياجات الأسرى وذويهم.
وأكد نشأت الوحيدي مسؤول الإعلام في لجنة الأسرى في بيان وصل "معا" نسخة عنه أن الإحتلال الإسرائيلي يشن حملة "وحربا مفتوحة" ضد الأسرى، حيث تتعدد الوسائل التي "يتفنن" الإحتلال في ابتداعها لتعذيب الأسرى وتشديد الخناق عليهم وحرمانهم من أبسط الحقوق الإنسانية، في العلاج والزيارة والكانتينة والتعليم والتواصل مع الأهل والعالم الخارجي.
وأضاف الوحيدي أن إدارة مصلحة السجون الإسرائيلية تشكل بممارساتها وانتهاكاتها لحقوق الأسرى "وكرا" من نوع آخر لتفريخ أساليب التعذيب بحق الأسرى بما يرقى لمستوى "جرائم" حرب تستوجب ملاحقة ومحاكمة القائمين عليها.
وأشار إلى أن الذكرى السنوية للإنتفاضة في 28/ سبتمبر من العام 2000 "يجب أن تعطينا دفعة قوية نحو هبة جماهيرية وقانونية وإعلامية، لنصرة الأسرى وصولا إلى تدويل ملف الأسرى بما يليق وصمود وتضحيات الحركة الوطنية الأسيرة، التي قدمت في مذبح الحرية والإستقلال أكثر من 200 أسير".
وطالب الوحيدي كافة أعضاء لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية والباحثين والمؤسسات الحقوقية والمشاركين في أعمال المؤتمر الدولي لنصرة الأسرى والمتوقع انعقادها في المغرب بالعمل على حمل أوراق العمل والمستندات والقوائم اللازمة للمؤتمر على طريق مشاركة "جادة" ومسؤولة تلبي احتياجات الأسرى وذويهم.