المؤسسات الاهلية والاتحادات والفعاليات الفلسطينية واللبنانية تنظم اعتصاما حاشدا في مخيم عين الحلوة للتضامن مع اهالي قطاع
نشر بتاريخ: 11/07/2006 ( آخر تحديث: 11/07/2006 الساعة: 21:29 )
لبنان - معا- من عصام الحلبي- نظمت المؤسسات الأهلية الاتحادات والنقابات والفعاليات الشعبية الفلسطينية واللبنانية اعتصاما حاشد على مدخل مخيم عين الحلوة أمام مقر الاتحادات والنقابات الشعبية الفلسطينية للتضامن مع الشعب الفلسشطيني في ظل الهجمة الشرسة التي يتعرض لها في الاونة الاخيرة.
و رفع المعتصمون الشعارات المطالبة بفك الحصار عن الشعب الفلسطيني ووقف المجازر والاعتداءات الاسرائلية بحقه.
واستنكر المعتصمون من مختلف المؤسسات الأهلية الفلسطينية ما يجري على ارض فلسطين في الصفة الغربية وقطاع غزة من مجازر إسرائيلية تستهدف الأطفال والنساء والشيوخ ورياض الأطفال والمراكز الصحية والمؤسسات الفلسطينية جميعها,
وأكدت انتصار ابو سالم عضو لجنة التنسيق العليا للمؤسسات العاملة في الوسط الفلسطيني على حق الشعب الفلسطيني في العودة الى ارضه وممتلكاته التي هجر منها بفعل المجازر والاحتلال الاسرائلي.
وأشارت أبو سالم الى الاوضاع المعيشية الصعبة في مخيمات اللجوء الفلسطيني وخصوصا الازمة الاقتصادية التي تفاقمت في وسط اللاجئين الفلسطيين في مخيمات لبنان بعد خروج منظمة التحرير الفلسطينية من لبنان في العام 1982 بعد الاجتياح الاسرائلي الغاشم على لبنان الشقيق مشيرة الى عدم زيادة الانروا لخدماتها المقدمة للاجئين الفلسطينيين.
من جهتها اكدت بانا السمرة عضوة هيئة التنسيق العليا للمؤسسات في كلمة المنظمات والمؤسسات الديمقراطية الاهلية اللبنانية على دعم الشعب الفلسطيني في نضاله الوطني في العودة الى أرضه وبلده وممتلكاته , ونضاله ألمطلبي في تحسين ظروف عيشه من ناحية حق العمل وتملك شقة ونيله الحقوق المدنية والاجتماعية لحين تحقيق عودته الى وطنه فلسطين التي طرد وهجر منها قسرا وبفعل الاحتلال الاسرائلي المجرم.
اما عضو هيئة التنسيق العليا للمؤسسات الفلسطينية واللبنانية العاملة في الوسط الفلسطيني عمر النداف فطالب استثناء الفلسطينيين من قانون تنظيم عمل الأجانب في لبنان ومبدأ المعاملة بالمثل ,وإلغاء شرط حصول إجازة العمل بالنسبة للعامل الفلسطيني كون وضعية الإقامة المؤقتةو القسرية المفروضة على اللاجئ تختلف عن وضعية العامل الأجنبي
وفي جانب اخر وزعت الجمعية الفلسطينية لحقوق الانسان" راصد" بيانا طالبت فيه المجتمع الدولي بالتدخل الفوري لوقف ما يجري بحق الشعب الفلسطيني من مجازر وتدمير لمقومات حياته الانسانية.
كما طالبت المجتمع الدولي بكافة مؤسساته بالتحرك لحماية اللاجئين الفلسطينين في العراق الذين يتعرضون للقتل والاذلال من قبل مليشيات عراقية مسلحة.
واعتبر البيان ان هذه المليشيات خرجت عن اعراف وتقاليد العراق وشعبه العريق العظيم , ونوه بالاصوات التي نددت بهذه الجرائم والاعمال الغريبة عن العراق الشقيق العظيم.
و رفع المعتصمون الشعارات المطالبة بفك الحصار عن الشعب الفلسطيني ووقف المجازر والاعتداءات الاسرائلية بحقه.
واستنكر المعتصمون من مختلف المؤسسات الأهلية الفلسطينية ما يجري على ارض فلسطين في الصفة الغربية وقطاع غزة من مجازر إسرائيلية تستهدف الأطفال والنساء والشيوخ ورياض الأطفال والمراكز الصحية والمؤسسات الفلسطينية جميعها,
وأكدت انتصار ابو سالم عضو لجنة التنسيق العليا للمؤسسات العاملة في الوسط الفلسطيني على حق الشعب الفلسطيني في العودة الى ارضه وممتلكاته التي هجر منها بفعل المجازر والاحتلال الاسرائلي.
وأشارت أبو سالم الى الاوضاع المعيشية الصعبة في مخيمات اللجوء الفلسطيني وخصوصا الازمة الاقتصادية التي تفاقمت في وسط اللاجئين الفلسطيين في مخيمات لبنان بعد خروج منظمة التحرير الفلسطينية من لبنان في العام 1982 بعد الاجتياح الاسرائلي الغاشم على لبنان الشقيق مشيرة الى عدم زيادة الانروا لخدماتها المقدمة للاجئين الفلسطينيين.
من جهتها اكدت بانا السمرة عضوة هيئة التنسيق العليا للمؤسسات في كلمة المنظمات والمؤسسات الديمقراطية الاهلية اللبنانية على دعم الشعب الفلسطيني في نضاله الوطني في العودة الى أرضه وبلده وممتلكاته , ونضاله ألمطلبي في تحسين ظروف عيشه من ناحية حق العمل وتملك شقة ونيله الحقوق المدنية والاجتماعية لحين تحقيق عودته الى وطنه فلسطين التي طرد وهجر منها قسرا وبفعل الاحتلال الاسرائلي المجرم.
اما عضو هيئة التنسيق العليا للمؤسسات الفلسطينية واللبنانية العاملة في الوسط الفلسطيني عمر النداف فطالب استثناء الفلسطينيين من قانون تنظيم عمل الأجانب في لبنان ومبدأ المعاملة بالمثل ,وإلغاء شرط حصول إجازة العمل بالنسبة للعامل الفلسطيني كون وضعية الإقامة المؤقتةو القسرية المفروضة على اللاجئ تختلف عن وضعية العامل الأجنبي
وفي جانب اخر وزعت الجمعية الفلسطينية لحقوق الانسان" راصد" بيانا طالبت فيه المجتمع الدولي بالتدخل الفوري لوقف ما يجري بحق الشعب الفلسطيني من مجازر وتدمير لمقومات حياته الانسانية.
كما طالبت المجتمع الدولي بكافة مؤسساته بالتحرك لحماية اللاجئين الفلسطينين في العراق الذين يتعرضون للقتل والاذلال من قبل مليشيات عراقية مسلحة.
واعتبر البيان ان هذه المليشيات خرجت عن اعراف وتقاليد العراق وشعبه العريق العظيم , ونوه بالاصوات التي نددت بهذه الجرائم والاعمال الغريبة عن العراق الشقيق العظيم.