جمعية و"بالوالدين إحسانا" شمال القطاع تحتفل بيوم المسن العالمي
نشر بتاريخ: 02/10/2010 ( آخر تحديث: 02/10/2010 الساعة: 15:35 )
غزة- معا- احتفلت جمعية "وبالوالدين إحسانا لرعاية المسنين" بشمال غزة اليوم السبت بيوم المسن العالمي في صالة مونتانا الكبرى غرب مخيم جباليا بدعم وتمويل من مؤسسة هيلب ايج انترنشونال لرعاية المسنين.
ونظمت الجمعية هذا الاحتفال ليكون الأول منذ 20 عاما على اعتبار الأول من أكتوبر هو يوم المسن وأطلقت عليه شعار PUT AGE ON AGENDA بمعنى لنضع المسن في دائرة الاهتمام، حيث شارك في الاحتفال العديد من الشخصيات والمؤسسات الدولية والمحلية، بالإضافة لجموع غفيرة من المسنين والمسنات.
وتناول الخطباء موضوع المسن من العديد من الزوايا، حيث تحدث الداعية الشيخ عبد العزيز عودة عن المسن من الجانب الديني ونوه على أن الإسلام أول من وضع الأسس والقوانين لحماية ورعاية المسن.
وتناول الأستاذ مروان طبيل رئيس جمعية الرحمة للأعمال الخيرية موضوع المسن من حيث أنه بات من الواجب دعمه ودعم المؤسسات التي ترعاه، داعيا كافة مؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات الدولية لزيادة دعمها للمسنين.
واكد الأستاذ ناصر الخالدي من وكالة الغوث الدولية موضوع المسن مؤكدا على استمرار دعم الوكالة لفئة المسنين وأنها ستساعد المسن من خلال برامج وكالة الغوث من خلال المراكز الصحية التابعة لوكالة الغوث.
وتحدث مجدي الكردي رئيس جمعية وبالوالدين إحسانا لرعاية المسنين عن موضوع المسن من العديد من الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والصحية مشيرا الى أن الجمعيات التي تهتم في المسنين تكاد تعد على أصابع اليد وهي تعاني من قلة التمويل وهي بحاجة لدعم الجهات المانحة، مطالبا الكردي بزيادة الدعم والتمويل من اجل توفير برامج خدماتية للمسنين.
وأكد الكردي على ضرورة تغير ثقافة المجتمع تجاه المسن ليكون المسن في دائرة الاهتمام وان لا يترك يعاني ويصارع صعوبات الحياة وحده.
وتخلل الاحتفال العديد من العروض الفلكلورية والقصائد الشعرية وبالكلمات التي اهتمت بالمسن وفي نهاية الحفل وزعت الهدايا على المسنين والمسنات تكريماً واحتراما لهم.
ونظمت الجمعية هذا الاحتفال ليكون الأول منذ 20 عاما على اعتبار الأول من أكتوبر هو يوم المسن وأطلقت عليه شعار PUT AGE ON AGENDA بمعنى لنضع المسن في دائرة الاهتمام، حيث شارك في الاحتفال العديد من الشخصيات والمؤسسات الدولية والمحلية، بالإضافة لجموع غفيرة من المسنين والمسنات.
وتناول الخطباء موضوع المسن من العديد من الزوايا، حيث تحدث الداعية الشيخ عبد العزيز عودة عن المسن من الجانب الديني ونوه على أن الإسلام أول من وضع الأسس والقوانين لحماية ورعاية المسن.
وتناول الأستاذ مروان طبيل رئيس جمعية الرحمة للأعمال الخيرية موضوع المسن من حيث أنه بات من الواجب دعمه ودعم المؤسسات التي ترعاه، داعيا كافة مؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات الدولية لزيادة دعمها للمسنين.
واكد الأستاذ ناصر الخالدي من وكالة الغوث الدولية موضوع المسن مؤكدا على استمرار دعم الوكالة لفئة المسنين وأنها ستساعد المسن من خلال برامج وكالة الغوث من خلال المراكز الصحية التابعة لوكالة الغوث.
وتحدث مجدي الكردي رئيس جمعية وبالوالدين إحسانا لرعاية المسنين عن موضوع المسن من العديد من الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والصحية مشيرا الى أن الجمعيات التي تهتم في المسنين تكاد تعد على أصابع اليد وهي تعاني من قلة التمويل وهي بحاجة لدعم الجهات المانحة، مطالبا الكردي بزيادة الدعم والتمويل من اجل توفير برامج خدماتية للمسنين.
وأكد الكردي على ضرورة تغير ثقافة المجتمع تجاه المسن ليكون المسن في دائرة الاهتمام وان لا يترك يعاني ويصارع صعوبات الحياة وحده.
وتخلل الاحتفال العديد من العروض الفلكلورية والقصائد الشعرية وبالكلمات التي اهتمت بالمسن وفي نهاية الحفل وزعت الهدايا على المسنين والمسنات تكريماً واحتراما لهم.