الأونروا تكرس مدرسة جنين للشيخ أحمد بن زايد
نشر بتاريخ: 04/10/2010 ( آخر تحديث: 04/10/2010 الساعة: 11:59 )
القدس – قام المفوض العام للأونروا فيليبو غراندي في 4 تشرين الأول بترأس حفل الإعلان عن تكريس مدرسة جنين للبنين للشيخ أحمد بن زايد آل نهيان .
والشيخ أحمد كان يرأس جهاز أبو ظبي للاستثمار ومجلس أمناء مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان الخيرية والإنسانية قد توفي إثر حادث طيران مأساوي في آذار الماضي.
وبحضور العديد من مسؤولي السلطة الفلسطينية، تقدمهم محافظ جنين قدورة موسى وممثل المجتمع المحلي عدنان الهندي، إلى جانب مديرة عمليات الأونروا في الضفة الغربية باربرا شينستون، تحدث غراندي بحرارة عن سخاء الشيخ أحمد وسخاء عائلته وبلاده، مستذكرا الكرم الذي أبدته مؤسسة زايد بقيامها بتمويل توسعة مدرسة جنين للبنين في العام 2008 إلى جانب إعادة تأهيل أربع مدارس أخرى في الضفة الغربية.
وكان والده الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان قد تبرع بسخاء لأجل إعادة إعمار مخيم جنين الذي اكتمل في العام 2005؛ مستذكرا أيضا أن هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، بتوجيهات من الشيخ حمدان بن زايد، تعد من ابرز المتبرعين المنتظمين للوكالة.
وأشاد غراندي بحكومة دولة الإمارات العربية المتحدة وشعبها باعتبارها داعما قويا ومستمرا للأونروا لسنوات عديدة، وأعرب عن تمنياته بأن يستمر هذا التعاون وبأن يتسع أكثر.
وقال غراندي: "بالرغم من أننا فقدنا صديقا ومحسنا على شاكلة الفقيد الشيخ أحمد بن زايد، إلا أن المدرسة التي أعيد تسميتها ستظل دوما تذكرنا ليس فقط بالأعمال الجيدة التي كان يقوم بها سموه فحسب بل وأيضا بضرورة المضي قدما برؤيته النبيلة في مساعدة المحروم والأقل حظا، وبطبيعة الحال اللاجئ الفلسطيني".
والشيخ أحمد كان يرأس جهاز أبو ظبي للاستثمار ومجلس أمناء مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان الخيرية والإنسانية قد توفي إثر حادث طيران مأساوي في آذار الماضي.
وبحضور العديد من مسؤولي السلطة الفلسطينية، تقدمهم محافظ جنين قدورة موسى وممثل المجتمع المحلي عدنان الهندي، إلى جانب مديرة عمليات الأونروا في الضفة الغربية باربرا شينستون، تحدث غراندي بحرارة عن سخاء الشيخ أحمد وسخاء عائلته وبلاده، مستذكرا الكرم الذي أبدته مؤسسة زايد بقيامها بتمويل توسعة مدرسة جنين للبنين في العام 2008 إلى جانب إعادة تأهيل أربع مدارس أخرى في الضفة الغربية.
وكان والده الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان قد تبرع بسخاء لأجل إعادة إعمار مخيم جنين الذي اكتمل في العام 2005؛ مستذكرا أيضا أن هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، بتوجيهات من الشيخ حمدان بن زايد، تعد من ابرز المتبرعين المنتظمين للوكالة.
وأشاد غراندي بحكومة دولة الإمارات العربية المتحدة وشعبها باعتبارها داعما قويا ومستمرا للأونروا لسنوات عديدة، وأعرب عن تمنياته بأن يستمر هذا التعاون وبأن يتسع أكثر.
وقال غراندي: "بالرغم من أننا فقدنا صديقا ومحسنا على شاكلة الفقيد الشيخ أحمد بن زايد، إلا أن المدرسة التي أعيد تسميتها ستظل دوما تذكرنا ليس فقط بالأعمال الجيدة التي كان يقوم بها سموه فحسب بل وأيضا بضرورة المضي قدما برؤيته النبيلة في مساعدة المحروم والأقل حظا، وبطبيعة الحال اللاجئ الفلسطيني".