17 دولة آسيوية تستعد لفك الحصار عن قطاع غزة
نشر بتاريخ: 06/10/2010 ( آخر تحديث: 06/10/2010 الساعة: 16:31 )
غزة- معا- تستعد سبع عشرة دولة آسيوية من اجل تسيير قافلة لفك الحصار عن قطاع غزة والتي ستنطلق برا في الثاني من كانون الثاني- ديسمبر المقبل من مدينة نيودلهي الهندية مرورا بباكستان وايران وتركيا حيث سيتم التوجه بحرا الى قطاع غزة.
وأشارت الحملة الفلسطينية الدولية لفك الحصار بشبكة المنظمات الأهلية إلى أنه سيشارك في القافلة الأسيوية أكثر من خمسمائة متضامن يمثلون مؤسسات وحركات تضامن ونقابات واتحادات من سبعة عشرة دولة اسيوية حيث ستحمل كذلك كميات من المساعدات الإنسانية والاغاثية التي يحتاجها الشعب الفلسطيني.
وأشارت الحملة إلى أن القافلة الاسيوية تسعى الى التعبير عن تضامن القارة الاسيوية مع الشعب الفلسطيني والمطالبة برفع الحصار الاسرائيلي المفروض على قطاع غزة مشددة على تعاظم حملات التضامن الدولية مع الشعب الفلسطيني على كافة المستويات وبخاصة على صعيد تسيير القوافل والسفن او بمقاطعة الاحتلال ثقافيا واكاديميا واقتصاديا وكذلك ملاحقة مجرمي الحرب الاسرائيليين.
واكدت الحملة ان اعتداءات الاحتلال المستمره على المتضامنين الاجانب وسفن فك الحصار انما تزيد هؤلاء المتضامنين اصرارا لتسيير المزيد من السفن والقوافل الى قطاع غزة المحاصر.
وشددت الحملة ان انطلاق هذة القافلة جاء ليؤكد زيف ادعاءات الاحتلال بتخفيف الحصار عن قطاع غزة و ان ما يسمى بمبادرة تخفيف الحصار ما هي الى وسيلة لادامة الحصار وتعميق الازمة الانسانية في قطاع غزة وامتصاص الغضب العالمي تجاه جريمة الاحتلال بحق اسطول الحرية.
وأشارت الحملة الفلسطينية الدولية لفك الحصار بشبكة المنظمات الأهلية إلى أنه سيشارك في القافلة الأسيوية أكثر من خمسمائة متضامن يمثلون مؤسسات وحركات تضامن ونقابات واتحادات من سبعة عشرة دولة اسيوية حيث ستحمل كذلك كميات من المساعدات الإنسانية والاغاثية التي يحتاجها الشعب الفلسطيني.
وأشارت الحملة إلى أن القافلة الاسيوية تسعى الى التعبير عن تضامن القارة الاسيوية مع الشعب الفلسطيني والمطالبة برفع الحصار الاسرائيلي المفروض على قطاع غزة مشددة على تعاظم حملات التضامن الدولية مع الشعب الفلسطيني على كافة المستويات وبخاصة على صعيد تسيير القوافل والسفن او بمقاطعة الاحتلال ثقافيا واكاديميا واقتصاديا وكذلك ملاحقة مجرمي الحرب الاسرائيليين.
واكدت الحملة ان اعتداءات الاحتلال المستمره على المتضامنين الاجانب وسفن فك الحصار انما تزيد هؤلاء المتضامنين اصرارا لتسيير المزيد من السفن والقوافل الى قطاع غزة المحاصر.
وشددت الحملة ان انطلاق هذة القافلة جاء ليؤكد زيف ادعاءات الاحتلال بتخفيف الحصار عن قطاع غزة و ان ما يسمى بمبادرة تخفيف الحصار ما هي الى وسيلة لادامة الحصار وتعميق الازمة الانسانية في قطاع غزة وامتصاص الغضب العالمي تجاه جريمة الاحتلال بحق اسطول الحرية.