الصليب ومختصون بشؤون الاسرى يلتقون باطار ورشة عمل حول القانون الدولي
نشر بتاريخ: 07/10/2010 ( آخر تحديث: 07/10/2010 الساعة: 09:55 )
غزة- معا- يواصل كلا من مركز الأسرى للدراسات ولجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية عقد ورشة عمل مع الصليب الاحمر الدولي، التي تتخصص في "القانون الدولي الانساني".
حضر الورشة ممثلين عن لجنة أهالي الأسرى وأمهاتهم ولجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية، نخبة من المؤسسات وعلى رأسها مركز الأسرى للدراسات وانصار الأسرى ووزارة الأسرى ومهجة القدس والحركة الشعبية لنصرة الاسرى والحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء، وعددا من مقدمي برامج الأسرى والاعلاميين من ذوي العلاقة بموضوع الأسرى وعددا من الاسرى المحررين والأسيرات المحررات.
وافتتح الورشة رأفت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات وعضو لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية، متحدثا عن الصليب الاحمر وحاجة الأسرى وذويهم لخدماته وأهمية تفعيل دوره وممارسة الضغوط على الاحتلال والزامه بالاتفاقيات الدولية، والفارق بين النظرية والتطبيق في عمل الصليب.
وتحدثت ماتيلدا نائبة مدير الصليب الأحمر في قطاع غزة، عن دور الصليب والخدمات التي يقدمها والتعاون المشترك بين الصليب الأحمر وأهالي الأسرى، والسعي لتقديم كافة الخدمات للمعتقلين في السجون الاسرائيلية.
كما تحدث مصطفى أبو حسنين المسؤول الاعلامي باللجنة الدولية للصليب الأحمر بقطاع غزة، عن تأسيس الصليب الأحمر، وشاراته المعترف بها، وعرف بالصليب وعمله والمراحل التي مر بها حتى وصل الى ما وصل اليه الحال الآن.
من جانبها أكدت آروى مهنا المسؤولة الاعلامية في الصليب على ضرورة فهم الاتفاقيات الدولية، وعن دور الصليب والإعلام، والمنظمات الحقوقية، ووضحت الفرق بين الأسير والمعتقل وعن مجموعة من الأعمال التي يقوم بها الصليب في مجال الأسرى والمجالات الأخرى.
بدورها تطرقت سماح عبد الرحمن المسؤولة الميدانية في دائرة الأمن الاقتصادي عن دور الصليب الأحمر في موضوع ترميم البيوت والطرق والمشاريع الصغيرة وتشغيل الأيدي العاملة وفق الميزانيات المتاحة.
حضر الورشة ممثلين عن لجنة أهالي الأسرى وأمهاتهم ولجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية، نخبة من المؤسسات وعلى رأسها مركز الأسرى للدراسات وانصار الأسرى ووزارة الأسرى ومهجة القدس والحركة الشعبية لنصرة الاسرى والحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء، وعددا من مقدمي برامج الأسرى والاعلاميين من ذوي العلاقة بموضوع الأسرى وعددا من الاسرى المحررين والأسيرات المحررات.
وافتتح الورشة رأفت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات وعضو لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية، متحدثا عن الصليب الاحمر وحاجة الأسرى وذويهم لخدماته وأهمية تفعيل دوره وممارسة الضغوط على الاحتلال والزامه بالاتفاقيات الدولية، والفارق بين النظرية والتطبيق في عمل الصليب.
وتحدثت ماتيلدا نائبة مدير الصليب الأحمر في قطاع غزة، عن دور الصليب والخدمات التي يقدمها والتعاون المشترك بين الصليب الأحمر وأهالي الأسرى، والسعي لتقديم كافة الخدمات للمعتقلين في السجون الاسرائيلية.
كما تحدث مصطفى أبو حسنين المسؤول الاعلامي باللجنة الدولية للصليب الأحمر بقطاع غزة، عن تأسيس الصليب الأحمر، وشاراته المعترف بها، وعرف بالصليب وعمله والمراحل التي مر بها حتى وصل الى ما وصل اليه الحال الآن.
من جانبها أكدت آروى مهنا المسؤولة الاعلامية في الصليب على ضرورة فهم الاتفاقيات الدولية، وعن دور الصليب والإعلام، والمنظمات الحقوقية، ووضحت الفرق بين الأسير والمعتقل وعن مجموعة من الأعمال التي يقوم بها الصليب في مجال الأسرى والمجالات الأخرى.
بدورها تطرقت سماح عبد الرحمن المسؤولة الميدانية في دائرة الأمن الاقتصادي عن دور الصليب الأحمر في موضوع ترميم البيوت والطرق والمشاريع الصغيرة وتشغيل الأيدي العاملة وفق الميزانيات المتاحة.