"فدا" يؤكد على ثبات موقف القيادة تجاه المفاوضات
نشر بتاريخ: 07/10/2010 ( آخر تحديث: 07/10/2010 الساعة: 14:03 )
غزة- معا- أكد الاتحاد الديمقراطي الفلسطيني (فدا) اليوم الخميس، على ضرورة ثبات موقف القيادة الفلسطينية تجاه ربط مواصلة المفاوضات بقضية تجميد الاستيطان، ومطالبة لجنة المتابعة العربية دعم الموقف الفلسطيني في اجتماعها القادم في مدينة سرت الليبية.
جاء ذلك في ختام اجتماع اللجنة التحضيرية في قطاع غزة للمؤتمر الوطني العام المزمع عقده في نهاية العام الجاري، حيث أكد المجتمعون أن الوحدة الوطنية هي الرد الحقيقي على ما اسمته بـ الغطرسة الإسرائيلية، حيث رحبوا باللقاءات الجارية بين حركتي فتح وحماس والأجواء الإيجابية المعلنة التي سادت اجتماع دمشق مؤخراً، والتي تتطلب سرعة التوقيع على الورقة المصرية دون تأخير للتحضير لعقد الانتخابات التشريعية والرئاسية كاستحقاق دستوري جرى تأخيره بسبب الانقسام.
كما ناقشت اللجنة التحضيرية ما تم إنجازه على صعيد عقد المؤتمرات الحزبية والقطاعية في قطاع غزة، وأهمية انخراط المنظمات الحزبية لـ"فدا" في الدفاع عن مصالح قطاعات وفئات الشعب الفلسطيني خاصة في ظل استمرار الحصار الإسرائيلي، ومنع دخول مواد البناء مع اقتراب الشتاء وبقاء الآلاف بالعراء بعد الحرب الأخيرة على غزة.
واستعرض المجتمعون استمرار أزمة انقطاع الكهرباء والاستقطاعات من رواتب الموظفين دون تميز للملتزمين والمتخلفين عن تسديد فواتيرهم مما يثقل كاهل المواطنين في ظل الظروف الاقتصادية والغلاء "الفاحش" في القطاع وضرورة تحمل شركة الكهرباء في غزة مسؤوليتها تجاه المواطنين.
كما أكدت اللجنة التحضيرية على ضرورة تفعيل الدور الشعبي والفصائلي لجهة دعم قضية الأسرى في السجون الإسرائيلية، وإسناد عائلاتهم خاصة في ظل اشتداد "هجمة" إدارة السجون.
جاء ذلك في ختام اجتماع اللجنة التحضيرية في قطاع غزة للمؤتمر الوطني العام المزمع عقده في نهاية العام الجاري، حيث أكد المجتمعون أن الوحدة الوطنية هي الرد الحقيقي على ما اسمته بـ الغطرسة الإسرائيلية، حيث رحبوا باللقاءات الجارية بين حركتي فتح وحماس والأجواء الإيجابية المعلنة التي سادت اجتماع دمشق مؤخراً، والتي تتطلب سرعة التوقيع على الورقة المصرية دون تأخير للتحضير لعقد الانتخابات التشريعية والرئاسية كاستحقاق دستوري جرى تأخيره بسبب الانقسام.
كما ناقشت اللجنة التحضيرية ما تم إنجازه على صعيد عقد المؤتمرات الحزبية والقطاعية في قطاع غزة، وأهمية انخراط المنظمات الحزبية لـ"فدا" في الدفاع عن مصالح قطاعات وفئات الشعب الفلسطيني خاصة في ظل استمرار الحصار الإسرائيلي، ومنع دخول مواد البناء مع اقتراب الشتاء وبقاء الآلاف بالعراء بعد الحرب الأخيرة على غزة.
واستعرض المجتمعون استمرار أزمة انقطاع الكهرباء والاستقطاعات من رواتب الموظفين دون تميز للملتزمين والمتخلفين عن تسديد فواتيرهم مما يثقل كاهل المواطنين في ظل الظروف الاقتصادية والغلاء "الفاحش" في القطاع وضرورة تحمل شركة الكهرباء في غزة مسؤوليتها تجاه المواطنين.
كما أكدت اللجنة التحضيرية على ضرورة تفعيل الدور الشعبي والفصائلي لجهة دعم قضية الأسرى في السجون الإسرائيلية، وإسناد عائلاتهم خاصة في ظل اشتداد "هجمة" إدارة السجون.