الديمقراطية تدعو القمة العربية إلى إتباع سياسات إستراتيجية جديدة
نشر بتاريخ: 07/10/2010 ( آخر تحديث: 07/10/2010 الساعة: 14:49 )
غزة- معا- دعت الجبهة الديمقراطية اليوم الخميس، القمة العربية ووزراء الخارجية العرب المجتمعين غدا في ليبيا، إلى إتباع سياسة إستراتيجية عربية وفلسطينية جديدة تقوم على الخيارات المتعددة، وليس خيار "المفاوضات اليتيم".
وطالبت الديمقراطية في بيان وصل "معا" نسخة منه، القمة العربية إلى "اتخاذ قرارات استثنائية جديدة والى رفض استمرار المفاوضات دون الوقف الكامل للاستيطان بمرجعية ورقابة دولية وسقف زمني وفك الحصار عن غزة".
ودعت القمة العربية للذهاب إلى مجلس الأمن والأمم المتحدة بمشروع قرار عربي موحّد لقرار إعلان دولة فلسطينية بحدود 4 حزيران/يونيو عاصمتها القدس المحتلة.
وأكدت الديمقراطية على انه يجب وقف تعميق الانقسام، واستئناف الحوار الوطني الفلسطيني الشامل لإعادة بناء الوحدة الوطنية بانتخابات تشريعية ورئاسية للسلطة والمجلس الوطني المنظمة التحرير بالتمثيل النسبي الكامل.
وأضافت انه يجب الدعوة إلى دورة استثنائية للجمعية العامة للأمم المتحدة وفق قانون "الاتحاد من أجل السلام" لإصدار القرار الدولي الجديد،حيث لا قيمة للفيتو الأمريكي ولا من أي دولة في مجلس الأمن بحسب البيان.
وأوضح البيان ان المراوحة في "دائرة خيار المفاوضات اليتيم"يقود إلى تدهور وتآكل الطاقة العربية والفلسطينية ومسلسل التراجعات والتنازلات وضياع الحقوق الوطنية والقومية".
وطالبت الديمقراطية في بيان وصل "معا" نسخة منه، القمة العربية إلى "اتخاذ قرارات استثنائية جديدة والى رفض استمرار المفاوضات دون الوقف الكامل للاستيطان بمرجعية ورقابة دولية وسقف زمني وفك الحصار عن غزة".
ودعت القمة العربية للذهاب إلى مجلس الأمن والأمم المتحدة بمشروع قرار عربي موحّد لقرار إعلان دولة فلسطينية بحدود 4 حزيران/يونيو عاصمتها القدس المحتلة.
وأكدت الديمقراطية على انه يجب وقف تعميق الانقسام، واستئناف الحوار الوطني الفلسطيني الشامل لإعادة بناء الوحدة الوطنية بانتخابات تشريعية ورئاسية للسلطة والمجلس الوطني المنظمة التحرير بالتمثيل النسبي الكامل.
وأضافت انه يجب الدعوة إلى دورة استثنائية للجمعية العامة للأمم المتحدة وفق قانون "الاتحاد من أجل السلام" لإصدار القرار الدولي الجديد،حيث لا قيمة للفيتو الأمريكي ولا من أي دولة في مجلس الأمن بحسب البيان.
وأوضح البيان ان المراوحة في "دائرة خيار المفاوضات اليتيم"يقود إلى تدهور وتآكل الطاقة العربية والفلسطينية ومسلسل التراجعات والتنازلات وضياع الحقوق الوطنية والقومية".