ممثلو دول الاتحاد الأوروبي قريبا سيجتمعون في الخليل
نشر بتاريخ: 09/10/2010 ( آخر تحديث: 09/10/2010 الساعة: 13:32 )
الخليل- معا- التقى خالد العسيلي رئيس بلدية الخليل في مكتبه اليوم السبت، مسؤول بعثة الاتحاد الأوروبي في القدس "كرستين بيرغر" يرافقه المسؤول الإعلامي، بهدف الإطلاع على أوضاع الخليل السياسية والاقتصادية والاجتماعية وتزايد الصعوبات والعراقيل التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي على حياة المواطنين اليومية.
وقال العسيلي للضيف إن سكان المدينة يرغبون أن يعيشوا حياة طبيعة كباقي مواطني مدن العالم وان تتوفر في مدينتهم كل سبل العيش الكريم بحرية وأمان واستقرارا، بحيث ان جميع هذه الأمور انتزعها منهم الاحتلال ومستوطنيه فجميع من زار المدينة تأثر من حجم المعاناة التي يعيشها أهل البلدة القديمة خلال تجولهم في أسواقها وحواريها حيث ترسم المعاناة في كل زاوية منها.
وأضاف العسيلي إن العالم "الحر" لا بد أن يتحرك بشكل "فوري" وسريع لتطبيق معاهدات حقوق الإنسان والمواثيق الدولية التي تنص على حماية المدنيين وحماية.
وأوضح العسيلي للوفد مدى أهمية توفير الحياة الطبيعة للمواطنين الفلسطينيين ودعم المشاريع الأساسية والحيوية في الأراضي الفلسطينية، مبينا حجم الانجازات التي تم تحقيقها خلال الأعوام الأخيرة، مؤكدا على رغبة الفلسطينيين في بناء دولتهم ومحافظتهم رغم كل العقبات التي تفرضها سياسات الاحتلال أمامهم.
وفي نهاية اللقاء طالب العسيلي الضيف بعقد اجتماع لممثلي الاتحاد الأوروبي في مدينة الخليل ليشاهدوا حقيقة الأوضاع ويطلعوا على ما تم انجازه في هذه المدينة رغم كل الصعوبات والمعيقات التي يفرضها الاحتلال على المدينة وسكانها ومؤسساتها.
من جانبه قبل "بيرغر" الدعوة وأكد على عقد الاجتماع القادم لجميع ممثلي دول الاتحاد الأوروبي في مدينة الخليل وبضيافة العسيلي والاستماع له حول الأوضاع في مدينة الخليل وإمكانيات تقديم المساعدة للفلسطينيين خلال اقرب فرصة ممكنة.
وقال العسيلي للضيف إن سكان المدينة يرغبون أن يعيشوا حياة طبيعة كباقي مواطني مدن العالم وان تتوفر في مدينتهم كل سبل العيش الكريم بحرية وأمان واستقرارا، بحيث ان جميع هذه الأمور انتزعها منهم الاحتلال ومستوطنيه فجميع من زار المدينة تأثر من حجم المعاناة التي يعيشها أهل البلدة القديمة خلال تجولهم في أسواقها وحواريها حيث ترسم المعاناة في كل زاوية منها.
وأضاف العسيلي إن العالم "الحر" لا بد أن يتحرك بشكل "فوري" وسريع لتطبيق معاهدات حقوق الإنسان والمواثيق الدولية التي تنص على حماية المدنيين وحماية.
وأوضح العسيلي للوفد مدى أهمية توفير الحياة الطبيعة للمواطنين الفلسطينيين ودعم المشاريع الأساسية والحيوية في الأراضي الفلسطينية، مبينا حجم الانجازات التي تم تحقيقها خلال الأعوام الأخيرة، مؤكدا على رغبة الفلسطينيين في بناء دولتهم ومحافظتهم رغم كل العقبات التي تفرضها سياسات الاحتلال أمامهم.
وفي نهاية اللقاء طالب العسيلي الضيف بعقد اجتماع لممثلي الاتحاد الأوروبي في مدينة الخليل ليشاهدوا حقيقة الأوضاع ويطلعوا على ما تم انجازه في هذه المدينة رغم كل الصعوبات والمعيقات التي يفرضها الاحتلال على المدينة وسكانها ومؤسساتها.
من جانبه قبل "بيرغر" الدعوة وأكد على عقد الاجتماع القادم لجميع ممثلي دول الاتحاد الأوروبي في مدينة الخليل وبضيافة العسيلي والاستماع له حول الأوضاع في مدينة الخليل وإمكانيات تقديم المساعدة للفلسطينيين خلال اقرب فرصة ممكنة.