اختتام ورشة حول مشروع نساء من أجل السلم الأهلي في جامعة الخليل
نشر بتاريخ: 13/10/2010 ( آخر تحديث: 13/10/2010 الساعة: 10:46 )
الخليل-معا- اختتم المركز الفلسطيني للديمقراطية و حل النزاعات ورشة عمل في جامعة الخليل بالتعاون مع العلاقات العامة، بحضور عشرين من طالبات الجامعة، تناولت مواضيع عديدة تلامس واقعنا الفلسطيني و تمحورت حول السلم الأهلي الاجتماعي و آلية تعزيزه و دور الأفراد و الدولة في ذلك.
كما تم الحديث عن دور المرأة الفلسطينية المؤثر إذا ما فعل في الحياة الاجتماعية و السياسية، هذا ما أوضحه الأستاذ بدران جابر الناشط السياسي و الاجتماعي في هذه الورشة التي استمرت لمدة ساعة و نصف، تم من خلالها التعريف بالمركز و أهدافه و الأنشطة التي يقوم بها و الفعاليات التي يسعى إلى تحقيقا من أجل تكوين قاعدة جماهيرية عريضة تؤمن بالعمل المجتمعي الذي من شأنه أن يعزز و يوظف الطاقات البشرية لعمل الإصلاحات المجتمعية للوصول إلى المجتمع المدني الديمقراطي المتعدد و لنشر ثقافة تقبل الأخر و نبذ العنف و حل المنازعات بالطرق السلمية البديلة.
وتم التطرق إلى الواقع السياسي الاجتماعي الذي يمر فيه الشعب الفلسطيني و آلية الخروج من عنق الزجاجة والأزمة التي نمر بها، كما تم الحديث عن آخر ما توصلت إليه المصالحة الوطنية و تم التركيز على ضرورة التوصل إلى الوحدة الوطنية و ترك المصالح الفئوية الضيقة جانبا لصالح المصلحة الوطنية العليا.
وفي نهاية الورشة تم فتح باب النقاش و المداخلات التي عبرت جميعها عن الانزعاج من الوضع الراهن وضرورة عمل تغيير ينقلنا إلى حياة اجتماعية سياسية تسودها حرية الرأي و التعبير عن الرأي و الفكر و تبني ثقافة سياسية جماهيرية و المشاركة في العمل الوطني و بناء المجتمع المدني.
كما تم الحديث عن دور المرأة الفلسطينية المؤثر إذا ما فعل في الحياة الاجتماعية و السياسية، هذا ما أوضحه الأستاذ بدران جابر الناشط السياسي و الاجتماعي في هذه الورشة التي استمرت لمدة ساعة و نصف، تم من خلالها التعريف بالمركز و أهدافه و الأنشطة التي يقوم بها و الفعاليات التي يسعى إلى تحقيقا من أجل تكوين قاعدة جماهيرية عريضة تؤمن بالعمل المجتمعي الذي من شأنه أن يعزز و يوظف الطاقات البشرية لعمل الإصلاحات المجتمعية للوصول إلى المجتمع المدني الديمقراطي المتعدد و لنشر ثقافة تقبل الأخر و نبذ العنف و حل المنازعات بالطرق السلمية البديلة.
وتم التطرق إلى الواقع السياسي الاجتماعي الذي يمر فيه الشعب الفلسطيني و آلية الخروج من عنق الزجاجة والأزمة التي نمر بها، كما تم الحديث عن آخر ما توصلت إليه المصالحة الوطنية و تم التركيز على ضرورة التوصل إلى الوحدة الوطنية و ترك المصالح الفئوية الضيقة جانبا لصالح المصلحة الوطنية العليا.
وفي نهاية الورشة تم فتح باب النقاش و المداخلات التي عبرت جميعها عن الانزعاج من الوضع الراهن وضرورة عمل تغيير ينقلنا إلى حياة اجتماعية سياسية تسودها حرية الرأي و التعبير عن الرأي و الفكر و تبني ثقافة سياسية جماهيرية و المشاركة في العمل الوطني و بناء المجتمع المدني.