حركة المسار تدعو إلى وضع حد للمجازر الإسرائيلية الدموية بحق الفلسطينيين واللبنانيين
نشر بتاريخ: 17/07/2006 ( آخر تحديث: 17/07/2006 الساعة: 14:23 )
غزة- معا- طالبت حركة المسار الوطني الإسلامي اليوم، بوضع حد لتمادي قوات الاحتلال الإسرائيلي، والعمل الجاد لإرغام إسرائيل على وقف مجازرها الدموية التي تطال أبناء الشعبين الفلسطيني واللبناني.
وقال الشيخ الدكتور رمضان طنبورة المفوض العام للحركة وعضو المجلس الوطني الفلسطيني في بيان وصل"معا" نسخة عنه أن العدوان الإسرائيلي على أبناء الشعب الفلسطيني والأشقاء في لبنان، وقتل واستهداف المدنيين العزل، أطفالاً ونساءً وشيوخاً، يشكل في مجملة إرهاب دولة منظم.
واتهم الشيخ طنبورة إسرائيل بالضرب بعرض الحائط كل المواثيق والأعراف والقوانين الدولية، محملاً المجتمع الدولي المسؤولية الكاملة عما يجري، لأن الصمت وعدم التحرك الجدي يشجع إسرائيل على مواصلة العدوان.
وحذر الشيخ طنبورة المجتمع الدولي من أن ما تقترفه إسرائيل من جرائم بشعة، وتصعيد خطير، سيقود إلى زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة بأسرها.
وطالب المجتمع الدولي ومجلس الأمن، بالتدخل السريع والضغط على إسرائيل لوقف عدوانها الهمجي على فلسطين ولبنان وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، واحترام سيادة الدولة اللبنانية.
وأكد الشيخ طنبورة " على أن ما قامت به المقاومة الفلسطينية واللبنانية من أسر لجنود إسرائيليين هو عمل بطولي مشروع، ويأتي في سياق المقاومة المشروعة ضد الاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية.
وأوضح أن المخرج الوحيد من الأزمة، التي سببها الاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية، يكون بالإفراج عن الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين والعرب كافة، بما يفتح الباب أمام مفاوضات سلام عادل وشامل من خلال تنفيذ قرارات الشرعية الدولية.
وشددت حركة المسار الوطني الإسلامي على أهمية تكاتف الجهود العربية الرسمية والشعبية في مواجهة العدوان الإسرائيلي المتصاعد وفضحه في المحافل الدولية.
وقال الشيخ الدكتور رمضان طنبورة المفوض العام للحركة وعضو المجلس الوطني الفلسطيني في بيان وصل"معا" نسخة عنه أن العدوان الإسرائيلي على أبناء الشعب الفلسطيني والأشقاء في لبنان، وقتل واستهداف المدنيين العزل، أطفالاً ونساءً وشيوخاً، يشكل في مجملة إرهاب دولة منظم.
واتهم الشيخ طنبورة إسرائيل بالضرب بعرض الحائط كل المواثيق والأعراف والقوانين الدولية، محملاً المجتمع الدولي المسؤولية الكاملة عما يجري، لأن الصمت وعدم التحرك الجدي يشجع إسرائيل على مواصلة العدوان.
وحذر الشيخ طنبورة المجتمع الدولي من أن ما تقترفه إسرائيل من جرائم بشعة، وتصعيد خطير، سيقود إلى زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة بأسرها.
وطالب المجتمع الدولي ومجلس الأمن، بالتدخل السريع والضغط على إسرائيل لوقف عدوانها الهمجي على فلسطين ولبنان وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، واحترام سيادة الدولة اللبنانية.
وأكد الشيخ طنبورة " على أن ما قامت به المقاومة الفلسطينية واللبنانية من أسر لجنود إسرائيليين هو عمل بطولي مشروع، ويأتي في سياق المقاومة المشروعة ضد الاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية.
وأوضح أن المخرج الوحيد من الأزمة، التي سببها الاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية، يكون بالإفراج عن الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين والعرب كافة، بما يفتح الباب أمام مفاوضات سلام عادل وشامل من خلال تنفيذ قرارات الشرعية الدولية.
وشددت حركة المسار الوطني الإسلامي على أهمية تكاتف الجهود العربية الرسمية والشعبية في مواجهة العدوان الإسرائيلي المتصاعد وفضحه في المحافل الدولية.