سلطة جودة البيئة المقالة تنظم معرض بمناسبة يوم البيئة العربي
نشر بتاريخ: 21/10/2010 ( آخر تحديث: 21/10/2010 الساعة: 12:36 )
غزة- معا- نظمت سلطة جودة البيئة بالمقالة اليوم الأربعاء معرضها بمناسبة يوم "البيئة العربي" في ساحة الجندي المجهول في غزة، ويستمر المعرض ليوم واحد فقط.
وافتتح المعرض رئيس سلطة جودة البيئة المقالة د. يوسف إبراهيم ووزير زراعة المقالة د. محمد الأغا وسط حضور العديد من أصحاب المحلات المشاركة في المعرض والعشرات من الزوار.
وقال إبراهيم: "نحن نعبر عن سعادتنا بهذا المعرض الذي جاء لكي يعبر عن مدي الصمود والمقاومة للحصار، بعد مرور القطاع الزراعي بحالة من التدهور بسبب الممارسات الإسرائيلية الذي دمر المنتجات الزراعية".
وأضاف: "هناك العديد من أنواع الطيور والأسماك وأنواع عديدة من الزراعة الطبيعية، هو يتيح للقطاع الخاص عرض منتجاته للجمهور".
وعبر رائد مسعود صاحب احد محلات الزراعة المشاركة في المعرض عن سعادته بهذه التجربة التي أتاحت لهم عرض منتجاتهم على الجمهور، ووجود التفاعل بين أصحاب المحلات والزوار.
كما تحدث رياض أهل صاحب احد محلات الطيور عن ان هناك العديد من الناس لا يعرفوا أنواع الطيور والأسماك، وهذه الفرصة أتاحت لهم رؤية أنواع عديدة منها، متحدثا عن المصاعب التي تواجههم في استيراد الطيور من مصر بتعرضها لاختناق خلال عبورها من الأنفاق، ما يؤدي إلى موتها.
وافتتح المعرض رئيس سلطة جودة البيئة المقالة د. يوسف إبراهيم ووزير زراعة المقالة د. محمد الأغا وسط حضور العديد من أصحاب المحلات المشاركة في المعرض والعشرات من الزوار.
وقال إبراهيم: "نحن نعبر عن سعادتنا بهذا المعرض الذي جاء لكي يعبر عن مدي الصمود والمقاومة للحصار، بعد مرور القطاع الزراعي بحالة من التدهور بسبب الممارسات الإسرائيلية الذي دمر المنتجات الزراعية".
وأضاف: "هناك العديد من أنواع الطيور والأسماك وأنواع عديدة من الزراعة الطبيعية، هو يتيح للقطاع الخاص عرض منتجاته للجمهور".
وعبر رائد مسعود صاحب احد محلات الزراعة المشاركة في المعرض عن سعادته بهذه التجربة التي أتاحت لهم عرض منتجاتهم على الجمهور، ووجود التفاعل بين أصحاب المحلات والزوار.
كما تحدث رياض أهل صاحب احد محلات الطيور عن ان هناك العديد من الناس لا يعرفوا أنواع الطيور والأسماك، وهذه الفرصة أتاحت لهم رؤية أنواع عديدة منها، متحدثا عن المصاعب التي تواجههم في استيراد الطيور من مصر بتعرضها لاختناق خلال عبورها من الأنفاق، ما يؤدي إلى موتها.