د. عريقات يطالب المجتمع الدولي بالتدخل لوقف جرائم المستوطنين
نشر بتاريخ: 28/10/2010 ( آخر تحديث: 28/10/2010 الساعة: 10:37 )
أريحا- معا- التقى د. صائب عريقات عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" ورئيس الوفد الفلسطيني المفاوض اليوم الخميس، مع مدير عام وزارة الخارجية الألمانية "أندرياس ليكياليس" يرافقه ممثل المانيا لدى السلطة الفلسطينية، ووفد من الحزب الاشتراكي الفرنسي، كل على حده.
وطلب عريقات تدخلهم المباشر لوقف "الجرائم" التي ترتكب ضد الشعب الفلسطيني من قبل مجموعات من المستوطنين وبحماية الجيش الإسرائيلي.
وشدد عريقات على أن الحكومة الإسرائيلية الحالية، تنفذ برنامجاً استيطانياً بامتياز إذ تضع الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية على رأس أولوياتها من خلال التوسع الاستيطاني ومصادرة الأراضي لخدمة الاستيطان وهدم البيوت الفلسطينية، وتهجير السكان الفلسطينيين وتمويل الاستيطان وتقديم الحماية الكاملة من قبل الجيش الإسرائيلي للمستوطنين والتغطية على "جرائمهم" واعتداءاتهم بحق الشعب الفلسطيني.
وتساءل عريقات كيف يصمت المجتمع الدولي وخاصة الدول الديمقراطية في الغرب على مثل هذه الجرائم والاعتداءات؟
على صعيد العملية السلمية، أعاد عريقات التأكيد على أن الحكومة الإسرائيلية تتحمل المسؤولية عن انهيار المحادثات المباشرة نتيجة لاستمرار النشاطات الاستيطانية.
وفيما يتعلق بطلب منظمة التحرير الفلسطينية الاعتراف بدولة فلسطين بعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من حزيران 1967، لا يعني إجراءات أحادية الجانب، وإنما جزء لا يتجزأ من التزام المجتمع الدولي بمبدأ الدولتين على حدود الرابع من حزيران 1967.
وطلب عريقات تدخلهم المباشر لوقف "الجرائم" التي ترتكب ضد الشعب الفلسطيني من قبل مجموعات من المستوطنين وبحماية الجيش الإسرائيلي.
وشدد عريقات على أن الحكومة الإسرائيلية الحالية، تنفذ برنامجاً استيطانياً بامتياز إذ تضع الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية على رأس أولوياتها من خلال التوسع الاستيطاني ومصادرة الأراضي لخدمة الاستيطان وهدم البيوت الفلسطينية، وتهجير السكان الفلسطينيين وتمويل الاستيطان وتقديم الحماية الكاملة من قبل الجيش الإسرائيلي للمستوطنين والتغطية على "جرائمهم" واعتداءاتهم بحق الشعب الفلسطيني.
وتساءل عريقات كيف يصمت المجتمع الدولي وخاصة الدول الديمقراطية في الغرب على مثل هذه الجرائم والاعتداءات؟
على صعيد العملية السلمية، أعاد عريقات التأكيد على أن الحكومة الإسرائيلية تتحمل المسؤولية عن انهيار المحادثات المباشرة نتيجة لاستمرار النشاطات الاستيطانية.
وفيما يتعلق بطلب منظمة التحرير الفلسطينية الاعتراف بدولة فلسطين بعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من حزيران 1967، لا يعني إجراءات أحادية الجانب، وإنما جزء لا يتجزأ من التزام المجتمع الدولي بمبدأ الدولتين على حدود الرابع من حزيران 1967.