جمعية الأسرى المحررين في بيت لحم تستقبل الأسير المحرر المرازيق
نشر بتاريخ: 29/10/2010 ( آخر تحديث: 29/10/2010 الساعة: 14:44 )
بيت لحم- معا- استقبلت جمعية الأسرى المحررين في بيت لحم الأسير المحرر محمد المرازيق (18 عاما) والذي أفرجت عنه قوات الاحتلال مساء أمس الخميس من سجن النقب الصحراوي بعد اعتقال دام عامين ونصف.
وأقامت جمعية الأسرى المحررين حفل استقبال للأسير المحرر محمد المرازيق بدء من حاجز النشاش في المدخل الجنوبي لمدينة بيت لحم بمسيرة سيارات حاشدة رفعت خلالها الشعارات والأعلام الفلسطينية وصولا إلى منزل الأسير المحرر في حي مستشفى الكاريتاس بمدينة بيت لحم، حيث أقيم حفل الاستقبال.
وقام عريف الحفل الأسير المحرر هادي دعدرة بالترحيب والتبريك للأسير المحرر محمد المرازيق وعائلته متمنيا أن يفرج عن جميع الأسرى بالقريب العاجل.
وكما ألقى رئيس جمعية الأسرى المحررين في بيت لحم محمد عبد ربه حميدة/ الزغلول، كلمة رحب بها بالأسير المحرر وهنأ عائلته وأصحابه بمناسبة تحرره من سجون الاحتلال، متمنيا بأن يتحرر جميع الأسرى الأطفال الذين يعانون منذ طفولتهم ولا يوجد في العالم اطفال يعذبون ويسلبون حريتهم وعنفوان شبابهم كأطفال فلسطين متمنيا الحرية العاجلة للأسرى والأسيرات.
وأكد حميدة في كلمته بأن ما يتعرض له الأسرى في سجون الأحتلال من قمع وتنكيل، وما يمارسه جنود الاحتلال على الحواجز، والمستوطنين بالمزارعين الفلسطينين، ما هو إلا مخطط مبرمج للنيل من إرادة الشعب الفلسطيني.
وأقامت جمعية الأسرى المحررين حفل استقبال للأسير المحرر محمد المرازيق بدء من حاجز النشاش في المدخل الجنوبي لمدينة بيت لحم بمسيرة سيارات حاشدة رفعت خلالها الشعارات والأعلام الفلسطينية وصولا إلى منزل الأسير المحرر في حي مستشفى الكاريتاس بمدينة بيت لحم، حيث أقيم حفل الاستقبال.
وقام عريف الحفل الأسير المحرر هادي دعدرة بالترحيب والتبريك للأسير المحرر محمد المرازيق وعائلته متمنيا أن يفرج عن جميع الأسرى بالقريب العاجل.
وكما ألقى رئيس جمعية الأسرى المحررين في بيت لحم محمد عبد ربه حميدة/ الزغلول، كلمة رحب بها بالأسير المحرر وهنأ عائلته وأصحابه بمناسبة تحرره من سجون الاحتلال، متمنيا بأن يتحرر جميع الأسرى الأطفال الذين يعانون منذ طفولتهم ولا يوجد في العالم اطفال يعذبون ويسلبون حريتهم وعنفوان شبابهم كأطفال فلسطين متمنيا الحرية العاجلة للأسرى والأسيرات.
وأكد حميدة في كلمته بأن ما يتعرض له الأسرى في سجون الأحتلال من قمع وتنكيل، وما يمارسه جنود الاحتلال على الحواجز، والمستوطنين بالمزارعين الفلسطينين، ما هو إلا مخطط مبرمج للنيل من إرادة الشعب الفلسطيني.