فتح نابلس تستنكر استمرار اعتداءات المستوطنين وتؤكد دعمها للرئيس
نشر بتاريخ: 31/10/2010 ( آخر تحديث: 31/10/2010 الساعة: 13:54 )
نابلس - معا - استنكرت حركة فتح استمرار اعتداءات المستوطنين على أبناء شعبنا وممتلكاتهم ومقدساتهم.
وقالت الحركة في بيان لها اليوم، انه وفي أعقاب اجتماع لقيادتها برئاسة أمين سرها محمود اشتيه، اعربت عن استهدانها إننا مما وصفته بالصمت المطبق الذي يبديه المجتمع الدولي إزاء ممارسات المستوطنين واعتداءاتهم المتكررة، مطالبة اياه بتحمل مسؤولياته تجاه شعبنا الأعزل الذي يتعرض يومياً لجرائم يرتكبها المستوطنون بحقه.
ودعت الحركة إلى المسارعة بالتحرك الحقيقي لإلزام إسرائيل بلجم المستوطنين ووقف اعتداءاتهم المستمرة والمتصاعدة، متسائلة إلى متى ستبقى إسرائيل تُعامل من قبل العالم كدولة فوق القانون، تستطيع أن تفعل ما تريد دون حساب أو عقاب؟!.
من جهة أخرى، جددت الحركة في بيانها وقوفها إلى جانب القيادة الفلسطينية، ودعمها الرئيس أبو مازن، الذي يبذل جهود مضنية في لقاءاته واتصالاته في مختلف الأوساط الدولية، من اجل شرح الموقف الفلسطيني وتجنيد الرأي العام العالمي في مواجهة حكومة الاستيطان الإسرائيلية التي تمعن في إفشال جهود التسوية وعرقلة محاولات إحياء العملية السلمية.
أما على الصعيد التنظيمي، فأشار البيان إلى أن الحركة بصدد اتخاذ جملة من التدابير والإجراءات، الهادفة إلى تعزيز البناء التنظيمي، في إطار الجهد المبذول لتحقيق النهوض الفتحاوي، بغية تمكين الحركة من مواصلة اخذ دورها وتحمل مسؤولياتها تجاه شعبنا وقضيته الوطنية العادلة.
وقالت الحركة في بيان لها اليوم، انه وفي أعقاب اجتماع لقيادتها برئاسة أمين سرها محمود اشتيه، اعربت عن استهدانها إننا مما وصفته بالصمت المطبق الذي يبديه المجتمع الدولي إزاء ممارسات المستوطنين واعتداءاتهم المتكررة، مطالبة اياه بتحمل مسؤولياته تجاه شعبنا الأعزل الذي يتعرض يومياً لجرائم يرتكبها المستوطنون بحقه.
ودعت الحركة إلى المسارعة بالتحرك الحقيقي لإلزام إسرائيل بلجم المستوطنين ووقف اعتداءاتهم المستمرة والمتصاعدة، متسائلة إلى متى ستبقى إسرائيل تُعامل من قبل العالم كدولة فوق القانون، تستطيع أن تفعل ما تريد دون حساب أو عقاب؟!.
من جهة أخرى، جددت الحركة في بيانها وقوفها إلى جانب القيادة الفلسطينية، ودعمها الرئيس أبو مازن، الذي يبذل جهود مضنية في لقاءاته واتصالاته في مختلف الأوساط الدولية، من اجل شرح الموقف الفلسطيني وتجنيد الرأي العام العالمي في مواجهة حكومة الاستيطان الإسرائيلية التي تمعن في إفشال جهود التسوية وعرقلة محاولات إحياء العملية السلمية.
أما على الصعيد التنظيمي، فأشار البيان إلى أن الحركة بصدد اتخاذ جملة من التدابير والإجراءات، الهادفة إلى تعزيز البناء التنظيمي، في إطار الجهد المبذول لتحقيق النهوض الفتحاوي، بغية تمكين الحركة من مواصلة اخذ دورها وتحمل مسؤولياتها تجاه شعبنا وقضيته الوطنية العادلة.