وفد من جمعية التضامن الفرنسية يزور جمعية كي لا ننسى في مخيم جنين ويطلع على اوضاع اللاجئين في المخيم
نشر بتاريخ: 22/07/2006 ( آخر تحديث: 22/07/2006 الساعة: 21:58 )
جنين -معا- زار وفد من جمعية التضامن الفرنسية مع الشعب الفلسطيني، اليوم مقر جمعية "كي لا ننسى" النسوية في مخيم جنين، وذلك خلال زيارة ينظمها الوفد للاطلاع على اوضاع اللاجئين بالمخيم.
وأشادت فرحة أبو الهيجاء رئيسة جمعية كي لا ننسى في كلمتها الترحيبية للوفد بالجهود الكبيرة التي تبذلها جمعيات التضامن الفرنسية مع الشعب الفلسطيني.
وأكدت أبو الهيجاء على أن الأوضاع المعيشية لأهالي المخيم تزداد صعوبة جراء العدوان الإسرائيلي، واستمرار المجازر وعمليات الاعتقال والاغتيال وفرض الحصار الذي ضاعف معدلات البطالة بشكل خطير.
وتطرقت لمى الدمج، منسقة الأنشطة في جمعية كي لا ننسى لبرامج ونشاطات الجمعية لخدمة القطاع النسوي وأطفال المخيم، والتي تهدف الى التخفيف من معاناتهم في ظل الظروف القاسية التي يعيشها أبناء الشعب الفلسطيني.
وأكد أعضاء الوفد في كلماتهم على إصرارهم في الاستمرار بحملاتهم التضامنية الداعمة للشعب الفلسطيني، رغم المضايقات الإسرائيلية التي تستهدف حجب الحقيقة.
وقام الوفد ترافقه فرحة أبو الهيجاء بجولة في مخيم جنين استهلوا فيها زيارة جرحى الاعتداء الإسرائيلي الأخير على المخيم وتمنوا لهم الشفاء العاجل.
وأشادت فرحة أبو الهيجاء رئيسة جمعية كي لا ننسى في كلمتها الترحيبية للوفد بالجهود الكبيرة التي تبذلها جمعيات التضامن الفرنسية مع الشعب الفلسطيني.
وأكدت أبو الهيجاء على أن الأوضاع المعيشية لأهالي المخيم تزداد صعوبة جراء العدوان الإسرائيلي، واستمرار المجازر وعمليات الاعتقال والاغتيال وفرض الحصار الذي ضاعف معدلات البطالة بشكل خطير.
وتطرقت لمى الدمج، منسقة الأنشطة في جمعية كي لا ننسى لبرامج ونشاطات الجمعية لخدمة القطاع النسوي وأطفال المخيم، والتي تهدف الى التخفيف من معاناتهم في ظل الظروف القاسية التي يعيشها أبناء الشعب الفلسطيني.
وأكد أعضاء الوفد في كلماتهم على إصرارهم في الاستمرار بحملاتهم التضامنية الداعمة للشعب الفلسطيني، رغم المضايقات الإسرائيلية التي تستهدف حجب الحقيقة.
وقام الوفد ترافقه فرحة أبو الهيجاء بجولة في مخيم جنين استهلوا فيها زيارة جرحى الاعتداء الإسرائيلي الأخير على المخيم وتمنوا لهم الشفاء العاجل.