قسم الإرشاد والتربية الخاصة في جنين يجتمع بالمدراء الجدد
نشر بتاريخ: 03/11/2010 ( آخر تحديث: 03/11/2010 الساعة: 21:27 )
جنين- معا- عقدت مديرية التربية والتعليم في جنين اليوم الاربعاء، اجتماعاً لمدراء المدارس الجدد والبالغ عددهم 42, بحضور رؤساء أقسام الإرشاد والتربية الخاصة والتعليم العام والميدان والصحة المدرسية والإشراف التربوي.
وتحدث رئيس قسم الإرشاد صالح نعامنة عن التربية الخاصة التي تقدم برامج للطلبة غير العاديين سواء كانوا موهوبين أم معاقين, كما تطرق لبرامج التربية الخاصة المختلفة والخاصة لكل اعاقة منها السمعية والبصرية والحركية.
فيما أكد نعامنة على دور مسؤول لجنة التعليم الجامع في المدارس في فتح ملفات للطلبة ذوي الاعاقة تشتمل على المعلومات الشخصية لكلٍ منهم, ونوعية الإعاقة مرفقةً بالتقارير الطبية إضافةً للأدوات اللازمة كالسماعة والكرسي المتحرك والنظارة الطبية وكتب ومنهاج بريل والفحص المبكر لهؤلاء الطلبة كلٌ حسب إعاقته.
كما تطرق الى دور مدير المدرسة الذي يتلخص بالاطلاع على الملفات ومتابعة عمل مسؤول اللجنة ودعمه لتلبية احتياجات الطلبة من وسائل وأدواتٍ مُعينة.
وعن دور مرشدي التعليم الجامع في مديرية التربية فأشار إلى أنهم يقومون بزياراتٍ ميدانية لمتابعة حالات الطلبة والوقوف على احتياجاتهم كلٌ على حدة لتوفير بيئة تعليمية مناسبة تحت شعار "التعليم حق للجميع" الذي يندرج تحت إطار مبدأ تكافؤ الفرص.
وتحدث رئيس قسم الإرشاد صالح نعامنة عن التربية الخاصة التي تقدم برامج للطلبة غير العاديين سواء كانوا موهوبين أم معاقين, كما تطرق لبرامج التربية الخاصة المختلفة والخاصة لكل اعاقة منها السمعية والبصرية والحركية.
فيما أكد نعامنة على دور مسؤول لجنة التعليم الجامع في المدارس في فتح ملفات للطلبة ذوي الاعاقة تشتمل على المعلومات الشخصية لكلٍ منهم, ونوعية الإعاقة مرفقةً بالتقارير الطبية إضافةً للأدوات اللازمة كالسماعة والكرسي المتحرك والنظارة الطبية وكتب ومنهاج بريل والفحص المبكر لهؤلاء الطلبة كلٌ حسب إعاقته.
كما تطرق الى دور مدير المدرسة الذي يتلخص بالاطلاع على الملفات ومتابعة عمل مسؤول اللجنة ودعمه لتلبية احتياجات الطلبة من وسائل وأدواتٍ مُعينة.
وعن دور مرشدي التعليم الجامع في مديرية التربية فأشار إلى أنهم يقومون بزياراتٍ ميدانية لمتابعة حالات الطلبة والوقوف على احتياجاتهم كلٌ على حدة لتوفير بيئة تعليمية مناسبة تحت شعار "التعليم حق للجميع" الذي يندرج تحت إطار مبدأ تكافؤ الفرص.