النائب غنايم يزور الحاضنة التكنولوجية NGT في الناصرة
نشر بتاريخ: 06/11/2010 ( آخر تحديث: 06/11/2010 الساعة: 15:09 )
القدس- معا- قام النائب عن الحركة الإسلامية وعضو لجنة التربية البرلمانية مسعود غنايم- القائمة العربية الموحدة والعربية للتغيير نهاية الأسبوع اليوم السبت، بزيارة للحاضنة التكنولوجية N.G.T في مدينة الناصرة والتي تعتبر الحاضنة التكنولوجية الوحيدة في الوسط العربي.
وكان في استقبال النائب غنايم كلا من مدير الحاضنة نصري سعيد، ود. أنور ريان صاحب شركة "جينريست" لتطوير الأدوية.
وقام النائب غنايم بجولة داخل الحاضنة التي تضم عدة شركات تعمل في مجالات علمية وتكنولوجية متعددة، حيث استمع من د. أنور ريان لشرح عن هذه الشركات وعن الأهمية البالغة لوجود حاضنة تكنولوجية في الوسط العربي.
وخلال الزيارة قدّم مدير الحاضنة نصري سعيد شرحا حول بداية المبادرات لإقامة شركات تكنولوجية ربحية في الوسط العربي، حيث كانت هذه الشركات والحاضنات محصورة قبل ذلك في الوسط اليهودي، ولم تكن هناك أية حاضنة في الوسط العربي.
وقد أقيمت أول حاضنة عربية في الناصرة عام 2002 برأسمال عربي، حيث اشترك رجال أعمال عرب في توفير الميزانية اللازمة لإقامتها وبدأ العمل فيها.
وخلال الزيارة أكد النائب غنايم أن "للحاضنات دورا كبيرا جدا في اكتشاف وتطوير الطاقات العلمية لدى الطلاب والأكاديميين العرب وتشجيع المخترعين والمبدعين منهم، حيث تعتبر هذه الشركات والحاضنات موردا وثروة علمية ومالية للمواطنين العرب في هذه البلاد".
وكان في استقبال النائب غنايم كلا من مدير الحاضنة نصري سعيد، ود. أنور ريان صاحب شركة "جينريست" لتطوير الأدوية.
وقام النائب غنايم بجولة داخل الحاضنة التي تضم عدة شركات تعمل في مجالات علمية وتكنولوجية متعددة، حيث استمع من د. أنور ريان لشرح عن هذه الشركات وعن الأهمية البالغة لوجود حاضنة تكنولوجية في الوسط العربي.
وخلال الزيارة قدّم مدير الحاضنة نصري سعيد شرحا حول بداية المبادرات لإقامة شركات تكنولوجية ربحية في الوسط العربي، حيث كانت هذه الشركات والحاضنات محصورة قبل ذلك في الوسط اليهودي، ولم تكن هناك أية حاضنة في الوسط العربي.
وقد أقيمت أول حاضنة عربية في الناصرة عام 2002 برأسمال عربي، حيث اشترك رجال أعمال عرب في توفير الميزانية اللازمة لإقامتها وبدأ العمل فيها.
وخلال الزيارة أكد النائب غنايم أن "للحاضنات دورا كبيرا جدا في اكتشاف وتطوير الطاقات العلمية لدى الطلاب والأكاديميين العرب وتشجيع المخترعين والمبدعين منهم، حيث تعتبر هذه الشركات والحاضنات موردا وثروة علمية ومالية للمواطنين العرب في هذه البلاد".