حركة فتح ترعى اجتماعا يناقش آخر مستجدات الأغوار الشمالية
نشر بتاريخ: 08/11/2010 ( آخر تحديث: 08/11/2010 الساعة: 15:30 )
طوباس- معا- عُقد اليوم الاثنين وتحت رعاية حركة "فتح" اجتماعا ناقش آخر المستجدات التي تشهدها الأغوار الشمالية.
وقد حضر الاجتماع، ممثلين عن قرى الأغوار الشمالية، ومندوبي المؤسسات الأهلية والشعبية والجمعيات الزراعية ولجان المناطق ووجهاء وأهالي المنطقة.
خلال الاجتماع، تناول المجتمعون المضايقات المتكررة واليومية التي يتعرض لها سكان الأغوار الفلسطينية من قبل الإحتلال بهدف إقتلاعهم من أراضيهم، بالاضافة الى موضوع الإستيطان ومشكلة المياه والجفاف، وآليات دعم صمود الأهالي في المنطقة.
وطالب المجتمعون، من الرئيس أبو مازن ورئيس الوزراء بتخفيض تسعيرة الكهرباء أسوة بمناطق الأغوار الجنوبية.
كما طالب سكان القرى الشمالية (عين البيضاء وكردلة وبردلة)، بالوقوف إلى جانبهم في وجه عمليات المداهمة والهدم وإلإخطارات المتكررة بحق منازل ومنشآت المواطنين هناك، وتخفيض تسعيرة الكهرباء إلى 25 أغورة للكيلو واط الواحد، وإعتبار مناطق الأغوار الفلسطينية مناطق تطوير ألف لأهميتها الإستراتيجية أسوة بالقدس، منوهين لوجود قرار سابق من المرحوم أبو عمار بالخصوص.
من جانبه، قال أمين سر المنطقة أحمد سباعي، أن المنطقة تتعرض لأبشع عملية إستهداف بغرض إقتلاع سكانها الأصلين منها، داعيا إلى الوقوف إلى جانب الأهالي في وجه ممارسات الإحتلال العنصرية.
فيما طالبت منال فقها، بضرورة تمكين المرأة ودعم صمود المواطنين في الأغوار.
ثائر صوافطة منسق ملف مقاومة الجدار والإستيطان في إقليم فتح، أكد على ضرورة وضع خطط شاملة للوقوف في وجه المخططات الصهيونية التي تستهدف الأغوار، داعياً القيادة الفلسطينية عدم العودة للمفاوضات ما لم يتوقف الإستيطان.
هذا، وقد حضر حشد من ممثلي الجمعيات الزراعية والمؤسسات المحلية.
وقد حضر الاجتماع، ممثلين عن قرى الأغوار الشمالية، ومندوبي المؤسسات الأهلية والشعبية والجمعيات الزراعية ولجان المناطق ووجهاء وأهالي المنطقة.
خلال الاجتماع، تناول المجتمعون المضايقات المتكررة واليومية التي يتعرض لها سكان الأغوار الفلسطينية من قبل الإحتلال بهدف إقتلاعهم من أراضيهم، بالاضافة الى موضوع الإستيطان ومشكلة المياه والجفاف، وآليات دعم صمود الأهالي في المنطقة.
وطالب المجتمعون، من الرئيس أبو مازن ورئيس الوزراء بتخفيض تسعيرة الكهرباء أسوة بمناطق الأغوار الجنوبية.
كما طالب سكان القرى الشمالية (عين البيضاء وكردلة وبردلة)، بالوقوف إلى جانبهم في وجه عمليات المداهمة والهدم وإلإخطارات المتكررة بحق منازل ومنشآت المواطنين هناك، وتخفيض تسعيرة الكهرباء إلى 25 أغورة للكيلو واط الواحد، وإعتبار مناطق الأغوار الفلسطينية مناطق تطوير ألف لأهميتها الإستراتيجية أسوة بالقدس، منوهين لوجود قرار سابق من المرحوم أبو عمار بالخصوص.
من جانبه، قال أمين سر المنطقة أحمد سباعي، أن المنطقة تتعرض لأبشع عملية إستهداف بغرض إقتلاع سكانها الأصلين منها، داعيا إلى الوقوف إلى جانب الأهالي في وجه ممارسات الإحتلال العنصرية.
فيما طالبت منال فقها، بضرورة تمكين المرأة ودعم صمود المواطنين في الأغوار.
ثائر صوافطة منسق ملف مقاومة الجدار والإستيطان في إقليم فتح، أكد على ضرورة وضع خطط شاملة للوقوف في وجه المخططات الصهيونية التي تستهدف الأغوار، داعياً القيادة الفلسطينية عدم العودة للمفاوضات ما لم يتوقف الإستيطان.
هذا، وقد حضر حشد من ممثلي الجمعيات الزراعية والمؤسسات المحلية.