الاتحاد الدولي للصحافة الالكترونية يستنكر منع الصحافية هدى ابراهيم من دخول الاراضي الفلسطينية المحتلة
نشر بتاريخ: 10/07/2005 ( آخر تحديث: 10/07/2005 الساعة: 11:03 )
معا- أدان الاتحاد الدولي للصحافة الالكترونية فرع فلسطين بشدة قرار المنع الإسرائيلي المجحف بحق الصحفية هدى إبراهيم من راديو " فرانس انترناشيونال "RFI" التي منعت بموجبه من دخول الأراضي الفلسطينية عبر الحدود الأردنية.
واستنكر الاتحاد بشدة مبررات المنع الإسرائيلية التي اتهمت الصحفية هدى إبراهيم بحمل المتفجرات كما استنكر قيام عسكريين إسرائيليين بتفتيشها تفتيشا مهينا.
وأدان الاتحاد في بيان وصلت نسخة منه وكالة معا السياسات الإسرائيلية المجحفة بحق الصحافة والصحفيين الفلسطينيين والأجانب وأكد على أن إسرائيل تحاول بكل ما أوتيت من قوة وأد الحقيقة قبل أن ترى الشمس، فهي مستمرة بسياستها الممنهجة ضد الحقيقة أينما وجدت ضاربة بعرض الحائط كل القوانين والمواثيق الدولية.
كما ندد الاتحاد بهذه الممارسات الإسرائيلية اللانسانية والتي تتنافى مع حرية التعبير التي هي ابسط الحقوق.
وقال الاتحاد في بيانه انه يضم صوته إلى المنظمات الدولية التي أدانت منع إبراهيم من دخول فلسطين في الثالث من تموز يوليو رغم حصولها على رسالة من الخارجية الفرنسية تدل على أنها مبعوثة لإعطاء دورة صحافة لصحفيين شبان في فلسطين.
كما أن الصحفية هدى إبراهيم، مكلفة من راديو "RFI"، وهي تعمل أيضا مع مونت كارلو باللغة العربية، وزيارتها لفلسطين كانت ستستمر سبعة أيام، وذلك بموافقة الحكومة الفرنسية، وهي تعمل لدى محطات إذاعية مختلفة، وقد أبعدت من قبل الحكومة الإسرائيلية عام 2001، بعيد إجرائها مقابلة صحفية مع الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات.
واستنكر الاتحاد بشدة مبررات المنع الإسرائيلية التي اتهمت الصحفية هدى إبراهيم بحمل المتفجرات كما استنكر قيام عسكريين إسرائيليين بتفتيشها تفتيشا مهينا.
وأدان الاتحاد في بيان وصلت نسخة منه وكالة معا السياسات الإسرائيلية المجحفة بحق الصحافة والصحفيين الفلسطينيين والأجانب وأكد على أن إسرائيل تحاول بكل ما أوتيت من قوة وأد الحقيقة قبل أن ترى الشمس، فهي مستمرة بسياستها الممنهجة ضد الحقيقة أينما وجدت ضاربة بعرض الحائط كل القوانين والمواثيق الدولية.
كما ندد الاتحاد بهذه الممارسات الإسرائيلية اللانسانية والتي تتنافى مع حرية التعبير التي هي ابسط الحقوق.
وقال الاتحاد في بيانه انه يضم صوته إلى المنظمات الدولية التي أدانت منع إبراهيم من دخول فلسطين في الثالث من تموز يوليو رغم حصولها على رسالة من الخارجية الفرنسية تدل على أنها مبعوثة لإعطاء دورة صحافة لصحفيين شبان في فلسطين.
كما أن الصحفية هدى إبراهيم، مكلفة من راديو "RFI"، وهي تعمل أيضا مع مونت كارلو باللغة العربية، وزيارتها لفلسطين كانت ستستمر سبعة أيام، وذلك بموافقة الحكومة الفرنسية، وهي تعمل لدى محطات إذاعية مختلفة، وقد أبعدت من قبل الحكومة الإسرائيلية عام 2001، بعيد إجرائها مقابلة صحفية مع الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات.