مليون توقيع أردني لإغلاق السفارة الإسرائيلية
نشر بتاريخ: 26/07/2006 ( آخر تحديث: 26/07/2006 الساعة: 03:27 )
عمان- معا- بدأت رابطة الكتاب الأردنيين بمخاطبة الفعاليات الحزبية والنقابية والقوى الوطنية المختلفة في البلاد لإنجاح حملة المليون توقيع الهادفة لإغلاق السفارة الإسرائيلية في عمان.
وقال بيان للرابطة إنه "وبالنظر إلى الجرائم التي يقترفها جيش الاحتلال الإسرائيلي بأوامر من حكومة الاحتلال الإسرائيلي ضد شعبنا العربي في فلسطين ولبنان فإن رابطة الكتاب الأردنيين تدعو كل الشرفاء من نقباء مهنيين وقيادات حزبية وشخصيات وطنية ومنظمات اجتماعية ونسائية وشبابية من أبناء شعبنا الأردني إلى التوقيع معنا على وثيقة المليون توقيع لمطالبة أصحاب القرار من مجلس نيابي وحكومة بإلغاء اتفاقية التسوية التي وقعت مع حكومة الصهاينة وإغلاق سفارة العدو في ارض الحشد والرباط".
إلى ذلك، دان وفد أردني يمثل فعاليات شعبية ونقابية في الأردن منظمة الأمم المتحدة معتبرا إياها متواطئة مع العدوان الإسرائيلي على لبنان، واعتبارها جزءاً لا يتجزأ من العدوان على شعوب العالم. وسلم الوفد المستشار السياسي والأمني في مارتن رونبيرغ رسالة موجهة إلى الأمين العام للأمم المتحدة وممثلي الدول الأعضاء فيها وموظفي هيئاتها المختلفة تتضمن تحميلهم، إلى جانب المعتدين، مسؤولية مباشرة «بجميع ما تحمل هذه العبارة من دلالات إنسانية وأخلاقية وتاريخية وقانونية» عن جميع ما يحصل من انتهاكات وقمع وقتل واحتلال وتدمير وتشريد، طال بتواطئهم ومشاركتهم اغلب شعوب العالم، وبشكل خاص شعبنا العربي، وتعتبرهم جزءا لا يتجزأ من العدوان على شعوب العالم.
وقال بيان للرابطة إنه "وبالنظر إلى الجرائم التي يقترفها جيش الاحتلال الإسرائيلي بأوامر من حكومة الاحتلال الإسرائيلي ضد شعبنا العربي في فلسطين ولبنان فإن رابطة الكتاب الأردنيين تدعو كل الشرفاء من نقباء مهنيين وقيادات حزبية وشخصيات وطنية ومنظمات اجتماعية ونسائية وشبابية من أبناء شعبنا الأردني إلى التوقيع معنا على وثيقة المليون توقيع لمطالبة أصحاب القرار من مجلس نيابي وحكومة بإلغاء اتفاقية التسوية التي وقعت مع حكومة الصهاينة وإغلاق سفارة العدو في ارض الحشد والرباط".
إلى ذلك، دان وفد أردني يمثل فعاليات شعبية ونقابية في الأردن منظمة الأمم المتحدة معتبرا إياها متواطئة مع العدوان الإسرائيلي على لبنان، واعتبارها جزءاً لا يتجزأ من العدوان على شعوب العالم. وسلم الوفد المستشار السياسي والأمني في مارتن رونبيرغ رسالة موجهة إلى الأمين العام للأمم المتحدة وممثلي الدول الأعضاء فيها وموظفي هيئاتها المختلفة تتضمن تحميلهم، إلى جانب المعتدين، مسؤولية مباشرة «بجميع ما تحمل هذه العبارة من دلالات إنسانية وأخلاقية وتاريخية وقانونية» عن جميع ما يحصل من انتهاكات وقمع وقتل واحتلال وتدمير وتشريد، طال بتواطئهم ومشاركتهم اغلب شعوب العالم، وبشكل خاص شعبنا العربي، وتعتبرهم جزءا لا يتجزأ من العدوان على شعوب العالم.