المجمع الإسلامي يوزع طروداً غذائية على 550 أسرة فقيرة في غزة
نشر بتاريخ: 26/07/2006 ( آخر تحديث: 26/07/2006 الساعة: 15:49 )
غزة- معا- يواصل المجمع الإسلامي تنفيذ المشاريع الإغاثية للمواطنين في محافظات غزة، حيث بلغ عدد المستفيدين منها حتى الآن ما يقارب 4000 أسرة فقيرة وعاطلين عن العمل.
ووزع المجمع 550 سلة غذائية اليوم على الأسر الفقيرة في كل من منطقة الشجاعية والزيتون والصبره وتل الإسلام والرمال الشمالي وهي معظم مناطق عمل المجمع الإسلامي حيث بدأ التوزيع قبل يومين.
وعن آلية تنفيذ المشروع تحدث مدير المجمع الإسلامي الأستاذ أمير أبو العمرين أن المشروع يبدأ بصياغة المشروع الذي يتم فيه تحديد أهداف المشروع والمستفيدين وطبيعته والموازنة التقديرية للمشروع, ثم بعد ذلك يتم تسويقه لدى المؤسسات الخارجية وفي حال قبول المشروع يتم البدء بالتنفيذ من خلال إعداد كشوف أسماء المستفيدين من المشروع من خلال مندوبي المجمع في المناطق التي يشرف عليها بحيث يتم الالتزام بمعايير الاستفادة المحددة وهي الحاجة الماسة والعاطلين عن العمل, وكبر عدد أفراد الأسرة وفي نهاية المطاف يقوم القائمون على المشروع بإعداد قسائم يتم توزيعها على المستفيدين يقومون باستلام السلة الغذائية بعد إبراز القسيمة لموظف المخزن التابع للمجمع.
وقد أوضح أبو العمرين أن أعداد المستفيدين والمحتاجين تزيد يومياً نتيجة الحصار المفروض على الشعب الفلسطيني منذ عدة أشهر وقد نتج كذلك عن الحصار قلة المساعدات المادية التي تصل للمؤسسات والجمعيات الخيرية من الخارج.
وناشد أبو العمرين منظمات ومؤسسات حقوق الإنسان لأخذ دورها اتجاه الشعب الفلسطيني.
ووزع المجمع 550 سلة غذائية اليوم على الأسر الفقيرة في كل من منطقة الشجاعية والزيتون والصبره وتل الإسلام والرمال الشمالي وهي معظم مناطق عمل المجمع الإسلامي حيث بدأ التوزيع قبل يومين.
وعن آلية تنفيذ المشروع تحدث مدير المجمع الإسلامي الأستاذ أمير أبو العمرين أن المشروع يبدأ بصياغة المشروع الذي يتم فيه تحديد أهداف المشروع والمستفيدين وطبيعته والموازنة التقديرية للمشروع, ثم بعد ذلك يتم تسويقه لدى المؤسسات الخارجية وفي حال قبول المشروع يتم البدء بالتنفيذ من خلال إعداد كشوف أسماء المستفيدين من المشروع من خلال مندوبي المجمع في المناطق التي يشرف عليها بحيث يتم الالتزام بمعايير الاستفادة المحددة وهي الحاجة الماسة والعاطلين عن العمل, وكبر عدد أفراد الأسرة وفي نهاية المطاف يقوم القائمون على المشروع بإعداد قسائم يتم توزيعها على المستفيدين يقومون باستلام السلة الغذائية بعد إبراز القسيمة لموظف المخزن التابع للمجمع.
وقد أوضح أبو العمرين أن أعداد المستفيدين والمحتاجين تزيد يومياً نتيجة الحصار المفروض على الشعب الفلسطيني منذ عدة أشهر وقد نتج كذلك عن الحصار قلة المساعدات المادية التي تصل للمؤسسات والجمعيات الخيرية من الخارج.
وناشد أبو العمرين منظمات ومؤسسات حقوق الإنسان لأخذ دورها اتجاه الشعب الفلسطيني.