الدوري النسوي منتصف الشهر القادم
نشر بتاريخ: 21/11/2010 ( آخر تحديث: 21/11/2010 الساعة: 13:24 )
بيت لحم - معا - ترأس اللواء جبريل الرجوب اجتماعا حضره مندوبي بعض الاندية النسوية واعضاء اتحاد الكرة والامين العام تقرر فيه تحديد زمن إنطلاق الدوري التصنيفي الأول للاعبات فلسطين بكرة القدم " 11 لاعبة " بين تاريخ 10 إلى 15 كانون أول 2010، و سيتم إطلاق اسم شهيدة من شهيدات الواجب الفلسطيني على هذا الدوري النسوي بعد اختيار اسم الشهيدة عقب إجراء القرعة لتحديد الأسم.
و تقرر اعتماد ستة فرق نسوية للعب دوري الملعب الكامل 11( لاعبة ) ذهاباً و إياباً، أما الفرق النسوية الأخرى فسوف ينظم لها دوري خماسي داخل صالات مغلقة و سوف تنطلق مبارياتها بنفس موعد الفئة التصنيفية الأولى.
و تقرر أيضاً تشكيل لجنة لدراسة ملفات الفرق وفق معايير الإتحاد لا اعتراض عليها، كذلك سيتم أيضاً تحديد الملاعب البيتية و الإتفاق بشأنها بين الإتحاد و إدارات الأندية حيث أن كل فريق سيقرر ملعبه البيتي.
و تقرر أيضاً عقد ورشات عمل لأندية الشمال و الوسط و الجنوب و كذلك إقامة دورة تدريبية لمدربات الكرة النسوية إعتباراً من تاريخ 25 تشرين ثاني الجاري.
و كان رئيس الإتحاد الفلسطيني لكرة القدم قد أشار في مستهل حديثه لمندوبي الأندية إلى ثلاثة أسس ترتكز عليها الأندية في تنفيذ آليات عملها المستقبلي في كرة القدم النسوية والأسس هي:
البعد الإداري : وجه بضرورة أن يكون العنصر النسائي هو الغالب في إدارة كل نادي نسوي حيث أنه على المدى البعيد سوف يكون الجهاز الإداري كله من العنصر النسوي.
ويلي البعد الإداري البعد الفني ويتمثل في تعيين مدربات لديهن صفات خاصة مهنية و نفسية و تربوية و سيخضع المدربون والمدربات لقرار اللجنة العليا لتطوير الكرة النسوية التي ستشكل لاحقاً برئاسة اللواء الرجوب و عضوية أعضاء من مجلس الإدارة و أعضاء من النساء المؤهلات من خارج الإتحاد.
و استعرض الإجتماع عناصر فنية أخرى هامة في الكرة النسوية مثل العلاج الطبيعي و الحكام والجمهور و اللاعبات و الإعلام.
و أشار رئيس الإتحاد الى أن تطوير الحكام هو من مسئولية اتحاد كرة القدم، كذلك وجه الأندية بتشجيع فتيات يدرسن في الجامعات و ذلك لكتابة تقارير إعلامية و إرسالها إلى الإتحاد للعمل على نشرها, وأكد الرجوب على أهمية تدعيم الوضع الصحي للاعبات في المباريات .
ولفت رئيس الإتحاد على ضرورة تصويب الوضع الإداري و الفني و التسويقي في كل ناد نسوي و هو شرط أساسي لإشهار الفريق بالتنسيق مع إتحاد كرة القدم، و يسعى الإتحاد للمساعدة على توفير شبكة أمان لكل فريق نسوي ضمن البعد التسويقي لكن على إدارات الأندية البحث عن راعي تسويقي لبرامجها والإتحاد مستعد لتوفير تربة خصبة لإلتقاط فرص النجاح.
يذكر أن مندوبي الأندية النسوية الآتية أسماؤهم قد حضروا الإجتماع :
خالد عليان " سرية رام الله" ، محمد نسيم " قراوة بني زيد " ، خضر أبو عباره " الرعاة " ، نجاة عبد الجبار " شابات جنين " ، محمود نزال " مرج بن عامر " ، باسل محمود " العيسوية " ، سامية شعبان " شابات العاصمة ".
و تقرر اعتماد ستة فرق نسوية للعب دوري الملعب الكامل 11( لاعبة ) ذهاباً و إياباً، أما الفرق النسوية الأخرى فسوف ينظم لها دوري خماسي داخل صالات مغلقة و سوف تنطلق مبارياتها بنفس موعد الفئة التصنيفية الأولى.
و تقرر أيضاً تشكيل لجنة لدراسة ملفات الفرق وفق معايير الإتحاد لا اعتراض عليها، كذلك سيتم أيضاً تحديد الملاعب البيتية و الإتفاق بشأنها بين الإتحاد و إدارات الأندية حيث أن كل فريق سيقرر ملعبه البيتي.
و تقرر أيضاً عقد ورشات عمل لأندية الشمال و الوسط و الجنوب و كذلك إقامة دورة تدريبية لمدربات الكرة النسوية إعتباراً من تاريخ 25 تشرين ثاني الجاري.
و كان رئيس الإتحاد الفلسطيني لكرة القدم قد أشار في مستهل حديثه لمندوبي الأندية إلى ثلاثة أسس ترتكز عليها الأندية في تنفيذ آليات عملها المستقبلي في كرة القدم النسوية والأسس هي:
البعد الإداري : وجه بضرورة أن يكون العنصر النسائي هو الغالب في إدارة كل نادي نسوي حيث أنه على المدى البعيد سوف يكون الجهاز الإداري كله من العنصر النسوي.
ويلي البعد الإداري البعد الفني ويتمثل في تعيين مدربات لديهن صفات خاصة مهنية و نفسية و تربوية و سيخضع المدربون والمدربات لقرار اللجنة العليا لتطوير الكرة النسوية التي ستشكل لاحقاً برئاسة اللواء الرجوب و عضوية أعضاء من مجلس الإدارة و أعضاء من النساء المؤهلات من خارج الإتحاد.
و استعرض الإجتماع عناصر فنية أخرى هامة في الكرة النسوية مثل العلاج الطبيعي و الحكام والجمهور و اللاعبات و الإعلام.
و أشار رئيس الإتحاد الى أن تطوير الحكام هو من مسئولية اتحاد كرة القدم، كذلك وجه الأندية بتشجيع فتيات يدرسن في الجامعات و ذلك لكتابة تقارير إعلامية و إرسالها إلى الإتحاد للعمل على نشرها, وأكد الرجوب على أهمية تدعيم الوضع الصحي للاعبات في المباريات .
ولفت رئيس الإتحاد على ضرورة تصويب الوضع الإداري و الفني و التسويقي في كل ناد نسوي و هو شرط أساسي لإشهار الفريق بالتنسيق مع إتحاد كرة القدم، و يسعى الإتحاد للمساعدة على توفير شبكة أمان لكل فريق نسوي ضمن البعد التسويقي لكن على إدارات الأندية البحث عن راعي تسويقي لبرامجها والإتحاد مستعد لتوفير تربة خصبة لإلتقاط فرص النجاح.
يذكر أن مندوبي الأندية النسوية الآتية أسماؤهم قد حضروا الإجتماع :
خالد عليان " سرية رام الله" ، محمد نسيم " قراوة بني زيد " ، خضر أبو عباره " الرعاة " ، نجاة عبد الجبار " شابات جنين " ، محمود نزال " مرج بن عامر " ، باسل محمود " العيسوية " ، سامية شعبان " شابات العاصمة ".