جمعية الإنقاذ تنفذ ورشة عمل حول "سلوك العمال الفلسطينيين داخل إسرائيل"
نشر بتاريخ: 21/11/2010 ( آخر تحديث: 21/11/2010 الساعة: 21:36 )
قلقيلية- معا- عقدت جمعية "الإنقاذ" للتنمية الخيرية بالتعاون مع الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني في مقرها اليوم الاحد، ورشة عمل تحت عنوان "سلوك العامل الفلسطيني داخل إسرائيل"، استهدفت 20 عاملا من محافظة قلقيلية، لدراسة سلوك العمال داخل إسرائيل والتحديات والصعوبات التي تواجه العاملين في إسرائيل.
وبدأت الورشة بالتعرف على الحضور والترحيب بهم، وتناولت موضوع العمال الفلسطينيين ومدى الصعوبات التي يواجهونها في الوصول إلى عملهم والإقامة وأنواع العمل التي يمارسونها وظروف العمل والمبيت وكيفية قضاء أوقاتهم فراغهم وهم داخل إسرائيل وغير ذلك من المواضيع التي تهم العاملين والباحث .
واكد إيهاب طه رئيس الجمعية بأنه سيتم عقد المزيد من هذه الورشات وكذلك سيتم تنفيذ دراسة مسحية تكشف وتحلل واقع العمال داخل إسرائيل وتكشف مزيدا من مشاكلهم ومعاناتهم للوصول إلى حلول ومقترحات لمساعدتهم من خلال توزيع استمارات تهدف إلى دراسة النوع الاجتماعي للعمال نتيجة عملهم داخل إسرائيل وتحليلها.
وفي نهاية الورشة فتح باب النقاش بين الحاضرين وطرحوا العديد من الأسئلة وأجابوا عن الكثير منها، وخرج الحضور بوصايا تتضمن زيادة الوعي الثقافي لدى العمال عن مدى خطورة مخالطة اليهود أكان من الناحية الاجتماعية أو الثقافية، وزيادة المراكز التي تهتم بتوعية العمال بالأمراض التي تنقل نتيجة الاحتكاك مع الإسرائيليات أكان مرض الايدز أو الملاريا.
وبدأت الورشة بالتعرف على الحضور والترحيب بهم، وتناولت موضوع العمال الفلسطينيين ومدى الصعوبات التي يواجهونها في الوصول إلى عملهم والإقامة وأنواع العمل التي يمارسونها وظروف العمل والمبيت وكيفية قضاء أوقاتهم فراغهم وهم داخل إسرائيل وغير ذلك من المواضيع التي تهم العاملين والباحث .
واكد إيهاب طه رئيس الجمعية بأنه سيتم عقد المزيد من هذه الورشات وكذلك سيتم تنفيذ دراسة مسحية تكشف وتحلل واقع العمال داخل إسرائيل وتكشف مزيدا من مشاكلهم ومعاناتهم للوصول إلى حلول ومقترحات لمساعدتهم من خلال توزيع استمارات تهدف إلى دراسة النوع الاجتماعي للعمال نتيجة عملهم داخل إسرائيل وتحليلها.
وفي نهاية الورشة فتح باب النقاش بين الحاضرين وطرحوا العديد من الأسئلة وأجابوا عن الكثير منها، وخرج الحضور بوصايا تتضمن زيادة الوعي الثقافي لدى العمال عن مدى خطورة مخالطة اليهود أكان من الناحية الاجتماعية أو الثقافية، وزيادة المراكز التي تهتم بتوعية العمال بالأمراض التي تنقل نتيجة الاحتكاك مع الإسرائيليات أكان مرض الايدز أو الملاريا.