مؤسسة الضمير تنظم لقاءين في غزة بدعم من الاتحاد الاوروبي
نشر بتاريخ: 26/11/2010 ( آخر تحديث: 26/11/2010 الساعة: 15:03 )
غزة-معا- نظمت مؤسسة الضمير حديثاً لقاءين حول "التحديات التي تواجه مؤسسات القطاعين الزراعي والصحي في قطاع غزة ".
وتأتي هذه اللقاءات ضمن حملة توعية نفذتها مؤسسة الضمير كجزء من المشروع الممول من الاتحاد الأوروبي بعنوان "المساهمة في احترام وحماية وتعزيز الحق في تشكيل الجمعيات والانتماء إليها في قطاع غزة ".
وعقد اللقاء الأول، يوم الاثنين الموافق 01 نوفمبر ( تشرين ثاني) 2010 بالتعاون مع جمعية اتحاد لجان العمل الزراعي، تحت عنوان " التحديات التي تواجه مؤسسات القطاع الزراعي في قطاع غزة ".
وقد شارك في اللقاء كل من الأستاذ محسن أبو رمضان، ممثلا عن مؤسسات القطاع الزراعي قدم خلاله ورقة عمل حول " التحديات والمعيقات التي تواجه مؤسسات القطاع الزراعي" إلى جانب الأستاذ فتحي الوحيدي، الذي قدم ورقة عمل بعنوان " علاقة وزارة الزراعة بمؤسسات القطاع الزراعي " وقد شارك في اللقاء ممثلين عن 15 جمعية أهلية زراعية من محافظات قطاع غزة.
أما اللقاء الثاني فقد عقد يوم الأربعاء الموافق 24 نوفمبر (تشرين ثاني) 2010 بالتعاون مع جمعية اتحاد لجان العمل الصحي تحت عنوان " التحديات التي تواجه مؤسسات القطاع الصحي في قطاع غزة ".
وقد شارك في اللقاء كل من الدكتور يوسف عوض الله ممثلا عن مؤسسات القطاع الصحي قدم خلالها ورقة عمل حول " المعيقات التي تواجه مؤسسات القطاع الصحي " إلى جانب الدكتور وليد صباح، الذي قدم ورقة عمل بعنوان " علاقة وزارة الصحة بمؤسسات القطاع الصحي" ، وقد شارك في اللقاء ممثلين عن 12 جمعية أهلية صحية من محافظات قطاع غزة.
وقد تخلل اللقاءين العديد من النقاشات والمداخلات التي أغنت المواضيع المطروحة حيث أجمع المشاركون على أهمية اعتبار قانون الجمعيات الخيرية والهيئات الأهلية المرجع الرئيسي للعلاقة بين الجمعيات الخيرية والهيئات الأهلية العاملة في القطاعيين الصحي والزراعي، والسلطات الرسمية وبشكل خاص الوزارات المختصة. كما عبرت النقاشات التي تخللت اللقاءين عن الحاجة لتنظيم مثل هذه اللقاءات التوعية للعاملين في الجمعيات الخيرية والهيئات الأهلية.
وتاتي هذه الأنشطة ضمن حملة توعية وضغط انتهت من تنفيذها مؤسسة الضمير لحقوق الإنسان، يوم أمس الأربعاء الموافق 24 نوفمبر 2010، هدفت للمساهمة في الدفاع عن حرية عمل مؤسسات القطاعين الصحي والزراعي في إطار مشروع ممول من الاتحاد الأوروبي بعنوان " المساهمة في احترام وحماية وتعزيز الحق في تشكيل الجمعيات والانتماء إليها في قطاع غزة ".
وتأتي هذه اللقاءات ضمن حملة توعية نفذتها مؤسسة الضمير كجزء من المشروع الممول من الاتحاد الأوروبي بعنوان "المساهمة في احترام وحماية وتعزيز الحق في تشكيل الجمعيات والانتماء إليها في قطاع غزة ".
وعقد اللقاء الأول، يوم الاثنين الموافق 01 نوفمبر ( تشرين ثاني) 2010 بالتعاون مع جمعية اتحاد لجان العمل الزراعي، تحت عنوان " التحديات التي تواجه مؤسسات القطاع الزراعي في قطاع غزة ".
وقد شارك في اللقاء كل من الأستاذ محسن أبو رمضان، ممثلا عن مؤسسات القطاع الزراعي قدم خلاله ورقة عمل حول " التحديات والمعيقات التي تواجه مؤسسات القطاع الزراعي" إلى جانب الأستاذ فتحي الوحيدي، الذي قدم ورقة عمل بعنوان " علاقة وزارة الزراعة بمؤسسات القطاع الزراعي " وقد شارك في اللقاء ممثلين عن 15 جمعية أهلية زراعية من محافظات قطاع غزة.
أما اللقاء الثاني فقد عقد يوم الأربعاء الموافق 24 نوفمبر (تشرين ثاني) 2010 بالتعاون مع جمعية اتحاد لجان العمل الصحي تحت عنوان " التحديات التي تواجه مؤسسات القطاع الصحي في قطاع غزة ".
وقد شارك في اللقاء كل من الدكتور يوسف عوض الله ممثلا عن مؤسسات القطاع الصحي قدم خلالها ورقة عمل حول " المعيقات التي تواجه مؤسسات القطاع الصحي " إلى جانب الدكتور وليد صباح، الذي قدم ورقة عمل بعنوان " علاقة وزارة الصحة بمؤسسات القطاع الصحي" ، وقد شارك في اللقاء ممثلين عن 12 جمعية أهلية صحية من محافظات قطاع غزة.
وقد تخلل اللقاءين العديد من النقاشات والمداخلات التي أغنت المواضيع المطروحة حيث أجمع المشاركون على أهمية اعتبار قانون الجمعيات الخيرية والهيئات الأهلية المرجع الرئيسي للعلاقة بين الجمعيات الخيرية والهيئات الأهلية العاملة في القطاعيين الصحي والزراعي، والسلطات الرسمية وبشكل خاص الوزارات المختصة. كما عبرت النقاشات التي تخللت اللقاءين عن الحاجة لتنظيم مثل هذه اللقاءات التوعية للعاملين في الجمعيات الخيرية والهيئات الأهلية.
وتاتي هذه الأنشطة ضمن حملة توعية وضغط انتهت من تنفيذها مؤسسة الضمير لحقوق الإنسان، يوم أمس الأربعاء الموافق 24 نوفمبر 2010، هدفت للمساهمة في الدفاع عن حرية عمل مؤسسات القطاعين الصحي والزراعي في إطار مشروع ممول من الاتحاد الأوروبي بعنوان " المساهمة في احترام وحماية وتعزيز الحق في تشكيل الجمعيات والانتماء إليها في قطاع غزة ".