حواتمة يستقبل الوفد الأوروبي اليوناني لنصرة الشعبين الفلسطيني واللبناني
نشر بتاريخ: 29/07/2006 ( آخر تحديث: 29/07/2006 الساعة: 14:35 )
دمشق- معا- استقبل نايف حواتمة الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الوفد الأوروبي اليوناني الواسع لنصرة الشعبين الفلسطيني واللبناني، والمناضل ضد العدوان الإسرائيلي على لبنان وقطاع غزة والضفة الفلسطينية.
وزار الوفد المخيمات الفلسطينية في سوريا، ومواقع العدوان والمقاومة في لبنان بدعوة من الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين.
وضم الوفد ممثلين عن أحزاب اليسار اليوناني، حزب اليسار والتقدم، حزب التيار اليساري الجديد، اتحاد المحامين، اتحاد المعلمين، الأطباء، اتحاد موظفي القطاع العام، اتحاد التضامن مع فلسطين، الحركة المعادية للحرب، شبكة الحقوق السياسية والاجتماعية، مندوبي صحف يسارية، اتحاد العمال الفلسطيني بأوروبا.
وأعلن الوفد الأوروبي اليوناني تضامنه مع المقاومة اللبنانية والفلسطينية كما أدان العدوان الإسرائيلي والمساندة الأمريكية للمشاريع التوسعية الصهيونية.
وأكد الوفد على مواصلة النضال في صفوف أحزاب وقوى التقدم واليسار والشعوب الأوروبية، بجانب الحقوق الوطنية الفلسطينية، اللبنانية، والعربية في مسار الصراع العربي- الإسرائيلي.
كما أكد حواتمة على أن مصير المحتلين والمعتدين الإسرائيليين إلى الفشل في فلسطين ولبنان، صمود الشعوب والمقاومة طريق دحر الاحتلال وانتزاع الحرية والاستقلال والحياة الحرّة الديمقراطية.
وأضاف أن لا استقرار في الشرق الأوسط بدون حرية لبنان وحقوقه في مزارع شبعا وتحرير الأسرى، ووقف العدوان الصهيوني. ولا أمن واستقرار بدون حلول سياسية للحقوق الفلسطينية بتقرير المصير ودولة فلسطين المستقلة عاصمتها القدس، وحق عودة اللاجئين عملاً بالقرار الأممي 194.
وزار الوفد المخيمات الفلسطينية في سوريا، ومواقع العدوان والمقاومة في لبنان بدعوة من الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين.
وضم الوفد ممثلين عن أحزاب اليسار اليوناني، حزب اليسار والتقدم، حزب التيار اليساري الجديد، اتحاد المحامين، اتحاد المعلمين، الأطباء، اتحاد موظفي القطاع العام، اتحاد التضامن مع فلسطين، الحركة المعادية للحرب، شبكة الحقوق السياسية والاجتماعية، مندوبي صحف يسارية، اتحاد العمال الفلسطيني بأوروبا.
وأعلن الوفد الأوروبي اليوناني تضامنه مع المقاومة اللبنانية والفلسطينية كما أدان العدوان الإسرائيلي والمساندة الأمريكية للمشاريع التوسعية الصهيونية.
وأكد الوفد على مواصلة النضال في صفوف أحزاب وقوى التقدم واليسار والشعوب الأوروبية، بجانب الحقوق الوطنية الفلسطينية، اللبنانية، والعربية في مسار الصراع العربي- الإسرائيلي.
كما أكد حواتمة على أن مصير المحتلين والمعتدين الإسرائيليين إلى الفشل في فلسطين ولبنان، صمود الشعوب والمقاومة طريق دحر الاحتلال وانتزاع الحرية والاستقلال والحياة الحرّة الديمقراطية.
وأضاف أن لا استقرار في الشرق الأوسط بدون حرية لبنان وحقوقه في مزارع شبعا وتحرير الأسرى، ووقف العدوان الصهيوني. ولا أمن واستقرار بدون حلول سياسية للحقوق الفلسطينية بتقرير المصير ودولة فلسطين المستقلة عاصمتها القدس، وحق عودة اللاجئين عملاً بالقرار الأممي 194.