الإغاثة الزراعية تعلن استعدادها لبدء موسم تصدير المحاصيل الزراعية
نشر بتاريخ: 27/11/2010 ( آخر تحديث: 27/11/2010 الساعة: 12:50 )
غزة - معا - أعلنت الإغاثة الزراعية أن أولى عمليات تصدير المحاصيل التصديرية (الفراولة والزهور والخضار) للأسواق الأوروبية سوف تبدأ غدا الأحد الموافق 28/11/2010 للموسم الزراعي عبر معبر كرم أبو سالم.
وأشارت الإغاثة الزراعية إلى أن اليوم الأول من التصدير سوف يقتصر على تصدير شاحنة واحدة تبلغ حمولتها 2 طن من الفراولة، كبداية للموسم وسوف تتضاعف فيما بعد لتصل كحد أقصى 10 شاحنات يوميا، مع العلم أن أولى عمليات تصدير الزهور ستبدأ الأسبوع القادم مع مطلع شهر ديسمبر وذلك يوم الأحد الموافق 5/12/ 2010 وسوف يستمر تصدير جميع الأصناف حتى انتهاء الموسم بتاريخ 10/05/2010.
كما نوهت الإغاثة الزراعية أن حجم الصادرات المتوقع تصديرها هذا الموسم تقدر بـ700 طن من الفراولة، 30 مليون زهرة من القرنفل، و 500 طن من الخضار (الطماطم والفلفل الحلو).
وفيما يخص تصدير الخضروات (الطماطم والفلفل الحلو) أكدت الإغاثة الزراعية على أن الجانب الإسرائيلي لم يعط ردودا حتى الآن حول تصديرها ولا زال القرار معلق، مع العلم أن تصدير الخضار يعطي جدوى اقتصادية وعائد مادي جيد يعود على المزارعين يغطي جزءا من خسائرهم عن الأعوام السابقة الناتجة عن إغلاق المعابر وعدم تمكنهم من تصدير إنتاجهم منذ عام 2006.
وأكدت الإغاثة الزراعية أن الجانب الإسرائيلي وافق على تصدير الفراولة والقرنفل للأسواق الأوروبية فقط، ولم يبدي موافقته على التصدير للضفة الغربية والأردن والأسواق الإسرائيلية وذلك لتوسيع الخيرات وقنوات التسويق وبالتالي زيادة الربحية لدا المزارع الفلسطيني.
وأشارت الإغاثة الزراعية إلى أن اليوم الأول من التصدير سوف يقتصر على تصدير شاحنة واحدة تبلغ حمولتها 2 طن من الفراولة، كبداية للموسم وسوف تتضاعف فيما بعد لتصل كحد أقصى 10 شاحنات يوميا، مع العلم أن أولى عمليات تصدير الزهور ستبدأ الأسبوع القادم مع مطلع شهر ديسمبر وذلك يوم الأحد الموافق 5/12/ 2010 وسوف يستمر تصدير جميع الأصناف حتى انتهاء الموسم بتاريخ 10/05/2010.
كما نوهت الإغاثة الزراعية أن حجم الصادرات المتوقع تصديرها هذا الموسم تقدر بـ700 طن من الفراولة، 30 مليون زهرة من القرنفل، و 500 طن من الخضار (الطماطم والفلفل الحلو).
وفيما يخص تصدير الخضروات (الطماطم والفلفل الحلو) أكدت الإغاثة الزراعية على أن الجانب الإسرائيلي لم يعط ردودا حتى الآن حول تصديرها ولا زال القرار معلق، مع العلم أن تصدير الخضار يعطي جدوى اقتصادية وعائد مادي جيد يعود على المزارعين يغطي جزءا من خسائرهم عن الأعوام السابقة الناتجة عن إغلاق المعابر وعدم تمكنهم من تصدير إنتاجهم منذ عام 2006.
وأكدت الإغاثة الزراعية أن الجانب الإسرائيلي وافق على تصدير الفراولة والقرنفل للأسواق الأوروبية فقط، ولم يبدي موافقته على التصدير للضفة الغربية والأردن والأسواق الإسرائيلية وذلك لتوسيع الخيرات وقنوات التسويق وبالتالي زيادة الربحية لدا المزارع الفلسطيني.