عريقات يلتقي رئيس بعثة التواجد الدولي
نشر بتاريخ: 29/11/2010 ( آخر تحديث: 29/11/2010 الساعة: 18:21 )
أريحا -معا- التقى الدكتور صائب عريقات عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" ورئيس الوفد الفلسطيني المفاوض مع رئيس بعثة التواجد الدولي المؤقت في الخليل "TIPH" الجنرال أينار يوهانسن، حيث بحث معه كافة تطورات الأوضاع الخطيرة في مدينة الخليل والناتجة من استمرار اعتداءات المستوطنين وبحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وأكد عريقات أن الحل الوحيد لمشاكل الخليل تتمثل بإزالة كافة البؤر الاستيطانية من مدينة الخليل، وأن وجودها يشكل المصدر الأساسي للمشاكل الخطيرة التي تواجهها مدينة الخليل، وخاصة في مجال فرض الحقائق على الأرض والاستيلاء على منازل المواطنين وخاصة في البلدة القديمة من الخليل.
وثمن عريقات بما تقوم به وحدة التواجد الدولي المؤقت في الخليل والمؤلفة من النرويج ، الدنمارك، السويد، سويسرا، ايطاليا، وتركيا، وخاصة في مجال التقارير التي ترفع إلى كافة دول العالم.
على صعيد آخر التقى د. عريقات مع القنصل الإسباني العام الجديد الفانسو برتويلاوس، وبحث معه آخر المستجدات الحاصلة على الساحتين السياسية والميدانية وخاصة فيما يتعلق بسياسات الحكومة الإسرائيلية المتعلقة بالاستيطان وفرض الحقائق على الأرض وخاصة فيما يتعلق بالقدس الشرقية وما حولها، والاملاءات، والاقتحامات، الاغتيالات والحصار والإغلاق، مؤكداً أن إن هذه السياسات هي التي أدت إلى تدمير عملية السلام، وان الحكومة الإسرائيلية تتحمل وحدها مسؤولية توقف عملية السلام.
وأكد عريقات أن الحل الوحيد لمشاكل الخليل تتمثل بإزالة كافة البؤر الاستيطانية من مدينة الخليل، وأن وجودها يشكل المصدر الأساسي للمشاكل الخطيرة التي تواجهها مدينة الخليل، وخاصة في مجال فرض الحقائق على الأرض والاستيلاء على منازل المواطنين وخاصة في البلدة القديمة من الخليل.
وثمن عريقات بما تقوم به وحدة التواجد الدولي المؤقت في الخليل والمؤلفة من النرويج ، الدنمارك، السويد، سويسرا، ايطاليا، وتركيا، وخاصة في مجال التقارير التي ترفع إلى كافة دول العالم.
على صعيد آخر التقى د. عريقات مع القنصل الإسباني العام الجديد الفانسو برتويلاوس، وبحث معه آخر المستجدات الحاصلة على الساحتين السياسية والميدانية وخاصة فيما يتعلق بسياسات الحكومة الإسرائيلية المتعلقة بالاستيطان وفرض الحقائق على الأرض وخاصة فيما يتعلق بالقدس الشرقية وما حولها، والاملاءات، والاقتحامات، الاغتيالات والحصار والإغلاق، مؤكداً أن إن هذه السياسات هي التي أدت إلى تدمير عملية السلام، وان الحكومة الإسرائيلية تتحمل وحدها مسؤولية توقف عملية السلام.