الأيسيسكو تقدم القسط الثاني من الدعم للمؤسسات المقدسية
نشر بتاريخ: 30/11/2010 ( آخر تحديث: 30/11/2010 الساعة: 13:42 )
القدس- معا- في إطار الدعم المستمر الذي تقدمه المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة "أيسيسكو" للمؤسسات المقدسية، ومن خلال برامج دعم أنشطة القدس الشريف لعام 2010، وبالتنسيق والتعاون مع اللجنة الوطنية الفلسطينية للتربية والثقافة والعلوم، أعلن الأمين العام للجنة الوطنية إسماعيل التلاوي عن تلقي اللجنة القسط الثاني من الدعم المقدم من الأيسيسكو لفائدة أنشطة وبرامج وحدة القدس الشريف لعام 2010م.
وأوضح التلاوي عضو المجلس التنفيذي في منظمة الأيسيسكو، أن هذا الدعم يأتي ضمن قرارات المؤتمر العام لتمويل ودعم مشاريع التطوير والتنمية للمؤسسات التربوية والتعليمية والثقافية في القدس الشريف خاصة وفلسطين عامةً.
وأضاف أن اللجنة الوطنية بدأت إتصالاتها مع مختلف الجهات المعنية وخاصةً محافظة القدس، لإطلاع اللجنة الوطنية على أولويات وأوجه الدعم الأكثر حاجة لدى مختلف المؤسسات الثقافية والعلمية والتربوية المقدسية.
كما أكد التلاوي أن هذا الدعم يأتي في الوقت الذي تتعرض فيه القدس لأشرس وأبشع هجمة إستيطانية، تقودها حكومة الإحتلال الإسرائيلي على المدينة وأهلها المقدسيين، الأمر الذي يطمس الهوية الثقافية العربية والإسلامية للمدينة، ويتهدد التواجد العربي والإسلامي في مدينة القدس، كما طالب التلاوي المنظمات الإسلامية والعربية بإستمرار وزيادة دعمها للمؤسسات المقدسية، لتعزيز صمود أهلها، الذين يواجهون الإبعاد، وهدم بيوتهم، والتمييز، وشتى أنواع الإعتداءات صباح مساء من قوات الإحتلال وقطعان المستوطنين.
ويتضمن القسط الثاني من الدعم تمويل عدة مشاريع وبرامج منها: دعم المؤسسات التربوية في القدس الشريف في مجال رعاية الفئات الخاصة، ودعم عدد من المكتبات ومشاريع حفظ المخطوطات وصيانتها، ودعم مشروع المشهد الحضاري العربي، ودعم مشروع مؤتمر المسؤولية المجتمعية للجامعات الفلسطينية، ودعم مشاريع ترميم وصيانة المعالم الأثرية الإسلامية في مدينة القدس الشريف، ودعم إنتاج أفلام وثائقية عن القدس، ودعم مشروع إقامة أمسيات ثقافية في مدينة القدس الشريف، ودعم إقامة أيام القدس الثقافية في القاهرة.
وأوضح التلاوي عضو المجلس التنفيذي في منظمة الأيسيسكو، أن هذا الدعم يأتي ضمن قرارات المؤتمر العام لتمويل ودعم مشاريع التطوير والتنمية للمؤسسات التربوية والتعليمية والثقافية في القدس الشريف خاصة وفلسطين عامةً.
وأضاف أن اللجنة الوطنية بدأت إتصالاتها مع مختلف الجهات المعنية وخاصةً محافظة القدس، لإطلاع اللجنة الوطنية على أولويات وأوجه الدعم الأكثر حاجة لدى مختلف المؤسسات الثقافية والعلمية والتربوية المقدسية.
كما أكد التلاوي أن هذا الدعم يأتي في الوقت الذي تتعرض فيه القدس لأشرس وأبشع هجمة إستيطانية، تقودها حكومة الإحتلال الإسرائيلي على المدينة وأهلها المقدسيين، الأمر الذي يطمس الهوية الثقافية العربية والإسلامية للمدينة، ويتهدد التواجد العربي والإسلامي في مدينة القدس، كما طالب التلاوي المنظمات الإسلامية والعربية بإستمرار وزيادة دعمها للمؤسسات المقدسية، لتعزيز صمود أهلها، الذين يواجهون الإبعاد، وهدم بيوتهم، والتمييز، وشتى أنواع الإعتداءات صباح مساء من قوات الإحتلال وقطعان المستوطنين.
ويتضمن القسط الثاني من الدعم تمويل عدة مشاريع وبرامج منها: دعم المؤسسات التربوية في القدس الشريف في مجال رعاية الفئات الخاصة، ودعم عدد من المكتبات ومشاريع حفظ المخطوطات وصيانتها، ودعم مشروع المشهد الحضاري العربي، ودعم مشروع مؤتمر المسؤولية المجتمعية للجامعات الفلسطينية، ودعم مشاريع ترميم وصيانة المعالم الأثرية الإسلامية في مدينة القدس الشريف، ودعم إنتاج أفلام وثائقية عن القدس، ودعم مشروع إقامة أمسيات ثقافية في مدينة القدس الشريف، ودعم إقامة أيام القدس الثقافية في القاهرة.