الشخصيات المستقلة تستقبل وفدا من أصحاب البيوت المدمرة في خانيونس
نشر بتاريخ: 02/12/2010 ( آخر تحديث: 02/12/2010 الساعة: 10:29 )
غزة- معا- استقبل الدكتور ياسر الوادية رئيس تجمع الشخصيات الفلسطينية المستقلة وأعضاء السكرتارية، وفدا من أصحاب البيوت المدمرة في خانيونس في المقر الرئيسي للتجمع بمدينة غزة لمناقشة سبل إعادة إعمار البيوت المهدمة وإيواء العائلات المنكوبة.
وقدم الوفد شرحا لمشكلتهم المتمثلة في ضرورة متابعة المشروع الياباني من خلال وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين لإعادة إعمار بيوتهم المهدمة بفعل الاحتلال الإسرائيلي وعدوانه على قطاع غزة نهاية عام 2008.
وسلّم وفد أصحاب البيوت المدمرة رسالة لرئيس التجمع، تتضمن تواقيع جميع العائلات المتضررة من توقف مشروع إعادة الإعمار، مطالبين بوضع حد لمعاناتهم التي ستصل ذروتها بدخول فصل الشتاء.
وأكدت رئاسة تجمع الشخصيات المستقلة أنها ستبذل كل الجهد المطلوب لحل هذه المشكلة مع كل الجهات المعنية والدول المانحة والحكومة اليابانية لمتابعة المشروع ودعم الأسر الفلسطينية المنكوبة لإيوائها في منازلها وإعادة إعمار منازلها.
وأشار تجمع الشخصيات الفلسطينية المستقلة إلى أن الحصار الإسرائيلي والإنقسام الفلسطيني لعبا دورا كبيرا في عدم دخول المواد اللازمة للبناء وضرب القطاع الإقتصادي الفلسطيني وانهيار البنية التحتية، لتصبح إسرائيل هي المستفيد الوحيد من انهيار الإقتصاد الفلسطيني وفقدان المواطن الغزي لاحتياجات حياته الأساسية.
وقدم الوفد شرحا لمشكلتهم المتمثلة في ضرورة متابعة المشروع الياباني من خلال وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين لإعادة إعمار بيوتهم المهدمة بفعل الاحتلال الإسرائيلي وعدوانه على قطاع غزة نهاية عام 2008.
وسلّم وفد أصحاب البيوت المدمرة رسالة لرئيس التجمع، تتضمن تواقيع جميع العائلات المتضررة من توقف مشروع إعادة الإعمار، مطالبين بوضع حد لمعاناتهم التي ستصل ذروتها بدخول فصل الشتاء.
وأكدت رئاسة تجمع الشخصيات المستقلة أنها ستبذل كل الجهد المطلوب لحل هذه المشكلة مع كل الجهات المعنية والدول المانحة والحكومة اليابانية لمتابعة المشروع ودعم الأسر الفلسطينية المنكوبة لإيوائها في منازلها وإعادة إعمار منازلها.
وأشار تجمع الشخصيات الفلسطينية المستقلة إلى أن الحصار الإسرائيلي والإنقسام الفلسطيني لعبا دورا كبيرا في عدم دخول المواد اللازمة للبناء وضرب القطاع الإقتصادي الفلسطيني وانهيار البنية التحتية، لتصبح إسرائيل هي المستفيد الوحيد من انهيار الإقتصاد الفلسطيني وفقدان المواطن الغزي لاحتياجات حياته الأساسية.