20 منحة دراسية سنويا لدعم برنامج "المؤاخاة الإنسانية"
نشر بتاريخ: 02/12/2010 ( آخر تحديث: 02/12/2010 الساعة: 11:09 )
بيت لحم- معا- وقع في العاصمة الكويتية المهندس خالد الخويلدي الحميدي رئيس المنظمة العالمية للسلم والرعاية والإغاثة وسعود عبد العزيز البابطين نائب رئيس مؤسسة بعثة سعود البابطين الكويتية للدراسات اتفاقية تعاون نصت على شراكة بين الطرفين لتعزيز فاعلية برنامج المؤاخاة بين الأسر الفلسطينية والليبية الذي انطلق مطلع العام الجاري.
واتفق الطرفان على توسيع البرنامج ليشمل كل الأسر الأشد احتياجا في العالم تحت اسم برنامج "المؤاخاة الإنسانية"، تتكفل بموجبه المنظمة العالمية للسلم والرعاية والإغاثة بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة في جميع أنحاء العالم لأجل إعداد قاعدة بيانات بالأسر المحتاجة وادراجها في برنامج المؤاخاة الإنساني، مع التزامها بتأمين الاحتياجات الإنسانية لبرنامج "المؤاخاة الإنسانية"، وتسهيل الإجراءات الإدارية، في حين تتكفل مؤسسة بعثة سعود البابطين الكويتية للدراسات بتأمين الشق التعليمي لبرنامج "المؤاخاة الإنسانية" من خلال منح دراسية بواقع ( 20 ) طالبا كل سنة بحسب ما تراه المنظمة العالمية للسلم والرعاية والإغاثة.
يذكر أن برنامج المؤاخاة الذي انطلق من خيمة ضمير العالم بقطاع غزة لاقى صدى ايجابيا لدى الأسر المقتدرة والمحبة للسلام والخير حيث تم كفالة قرابة 1000 أسرة فلسطينية، لينضم إليها في نهاية شهر أكتوبر الماضي أسر بوسنية تجري حاليا انهاء الترتيبات الإدارية والمسوح الاجتماعية لضمهم لبرنامج المؤاخاة الإنساني.
واتفق الطرفان على توسيع البرنامج ليشمل كل الأسر الأشد احتياجا في العالم تحت اسم برنامج "المؤاخاة الإنسانية"، تتكفل بموجبه المنظمة العالمية للسلم والرعاية والإغاثة بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة في جميع أنحاء العالم لأجل إعداد قاعدة بيانات بالأسر المحتاجة وادراجها في برنامج المؤاخاة الإنساني، مع التزامها بتأمين الاحتياجات الإنسانية لبرنامج "المؤاخاة الإنسانية"، وتسهيل الإجراءات الإدارية، في حين تتكفل مؤسسة بعثة سعود البابطين الكويتية للدراسات بتأمين الشق التعليمي لبرنامج "المؤاخاة الإنسانية" من خلال منح دراسية بواقع ( 20 ) طالبا كل سنة بحسب ما تراه المنظمة العالمية للسلم والرعاية والإغاثة.
يذكر أن برنامج المؤاخاة الذي انطلق من خيمة ضمير العالم بقطاع غزة لاقى صدى ايجابيا لدى الأسر المقتدرة والمحبة للسلام والخير حيث تم كفالة قرابة 1000 أسرة فلسطينية، لينضم إليها في نهاية شهر أكتوبر الماضي أسر بوسنية تجري حاليا انهاء الترتيبات الإدارية والمسوح الاجتماعية لضمهم لبرنامج المؤاخاة الإنساني.