محافظة رام الله والبيرة تجدد وقوفها مع ذوي الاحتياجات الخاصة
نشر بتاريخ: 02/12/2010 ( آخر تحديث: 02/12/2010 الساعة: 13:34 )
رام الله -معا- يحتفل العالم في الثالث من هذا الشهر في كل عام بيوم المعاق العالمي وبهذه المناسبة جددت محافظة رام الله والبيرة وقوفها الدائم مع ذوي الاحتياجات الخاصة وحقوقهم وضرورة دمجهم في المجتمع بكافة الأساليب والطرق الممكنة.
واكدت محافظة رام الله والبيرة حرصها الشديد على دفع عجلة التنمية إلى الأمام من خلال طرح قضايا الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة على ساحة البحث الاجتماعي ، والعمل على دعم مكانتهم ونشر الوعي الاجتماعي والحقوقي بين أبناء المجتمع عامة والأجيال الصاعدة خاصة لنهيئ جيلاً جديداً يقدر كرامة الإنسان المكفولة شرعا وقانونا كما جاء في الكتب السماوية ومواثيق حقوق الإنسان، بغض النظر عن الإعاقة نوعها وقوة درجتها.
وتعتزم المحافظة إقامة العديد من الفعاليات الفنية والتربوية والثقافية بهذه المناسبة المهمة بالتعاون مع المؤسسات ذات العلاقة والاختصاص خلال الأيام القادمة.
واكدت المحافظة ان هذه المناسبة السنوية يجب أن تكون حلقة تقيمية للدعم والمساندة التي تقدمها الحكومة والقطاع الخاص لهذه الفئة، والبحث في سبل توفير الإمكانيات والمتطلبات لجعلهم عناصر فعاله ولا عاله على المجتمع ، مسلطين الضوء على أن هناك العديد من الحالات المميزة من ذوي الاحتياجات الخاصة ممن اظهر إبداعات وقدرات تميز بها عن الأصحاء في الكثير من المجالات الحياتية المهمة كالرياضة والفن والثقافة والتكنولوجيا، وكل يوم نسمع أو نشاهد في مجتمعنا مبدع ومبتكر جديد يواجه إعاقته بأسلوب يظهر مدى التحدي والتصميم والعزيمة التي يتمتع بها ذوي الاحتياجات الخاصة.
واضافت ان المحافظة سعت منذ تأسيسها الى الاهتمام بهذه الشريحة بكافة الوسائل ودعمهم مادياً ومعنوياً وخاصة جرى ومعاقي الانتفاضة المباركة في العديد من المناسبات والفعاليات، كما اعطت المحافظة الفرص المناسبة في مجال العمل والتوظيف لديها لذوي الاحتياجات الخاصة في المناصب والشواغر المناسبة لهم ولقدارتهم.
واكدت محافظة رام الله والبيرة حرصها الشديد على دفع عجلة التنمية إلى الأمام من خلال طرح قضايا الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة على ساحة البحث الاجتماعي ، والعمل على دعم مكانتهم ونشر الوعي الاجتماعي والحقوقي بين أبناء المجتمع عامة والأجيال الصاعدة خاصة لنهيئ جيلاً جديداً يقدر كرامة الإنسان المكفولة شرعا وقانونا كما جاء في الكتب السماوية ومواثيق حقوق الإنسان، بغض النظر عن الإعاقة نوعها وقوة درجتها.
وتعتزم المحافظة إقامة العديد من الفعاليات الفنية والتربوية والثقافية بهذه المناسبة المهمة بالتعاون مع المؤسسات ذات العلاقة والاختصاص خلال الأيام القادمة.
واكدت المحافظة ان هذه المناسبة السنوية يجب أن تكون حلقة تقيمية للدعم والمساندة التي تقدمها الحكومة والقطاع الخاص لهذه الفئة، والبحث في سبل توفير الإمكانيات والمتطلبات لجعلهم عناصر فعاله ولا عاله على المجتمع ، مسلطين الضوء على أن هناك العديد من الحالات المميزة من ذوي الاحتياجات الخاصة ممن اظهر إبداعات وقدرات تميز بها عن الأصحاء في الكثير من المجالات الحياتية المهمة كالرياضة والفن والثقافة والتكنولوجيا، وكل يوم نسمع أو نشاهد في مجتمعنا مبدع ومبتكر جديد يواجه إعاقته بأسلوب يظهر مدى التحدي والتصميم والعزيمة التي يتمتع بها ذوي الاحتياجات الخاصة.
واضافت ان المحافظة سعت منذ تأسيسها الى الاهتمام بهذه الشريحة بكافة الوسائل ودعمهم مادياً ومعنوياً وخاصة جرى ومعاقي الانتفاضة المباركة في العديد من المناسبات والفعاليات، كما اعطت المحافظة الفرص المناسبة في مجال العمل والتوظيف لديها لذوي الاحتياجات الخاصة في المناصب والشواغر المناسبة لهم ولقدارتهم.