المجلس الوطني يستقبل وفدا من وزارة التربية والتعليم
نشر بتاريخ: 02/12/2010 ( آخر تحديث: 02/12/2010 الساعة: 15:09 )
رام الله- معا- استقبل المجلس الوطني الفلسطيني في مقره برام الله صباح اليوم، وفدا من وزارة التربية والتعليم ترأسه علي مناصرة مدير عام المناهج الانسانية، ومنير قريوتي رئيس قسم اللغات والتربية الوطنية، وأحمد الخطيب رئيس قسم اللغة العربية.
ودار اللقاء حول مدى اهتمام المناهج الدراسية في المراحل التعليمية المختلفة بالقضية الوطنية الخاصة بالمجلس الوطني الوطني ومنظمة التحرير الفلسطينية.
وبعد الترحيب بالوفد الضيف طرح د.محمود فراحنة مدير عام الدراسات والأبحاث، عددا من الملاحظات والاقتراحات التي من شأنها زيادة اهتمام المناهج التعليمية بالقضية الوطنية، ومنها عقد ورشة عمل تتناول التصورات والآليات لتغذية المناهج التعليمية بالقضية الوطنية ودور المجلس الوطني الفلسطيني ومنظمة التحرير كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني، الأمر الذي ينعكس بالفائدة على الطلبة.
كما طالب علي طبيلة مدير العلاقات العامة بالاهتمام بقضية السلاسة في تدريس القضية والثقافة الوطنية حتى يتم استيعابها وفهمها بسهولة، الأمر الذي يساعد في تعميم الثقافة الوطنية على الأجيال الصاعدة. وأشارت لطيفة الشامي مديرة شؤون الموظفين الى اهمية التمييز وتوضيح الفرق بالدور والصلاحيات بين المجلس التشريعي والوطني في المناهج الفلسطينية.
وأشار الوفد الضيف بحقيقة وجود ثغرات ونقص في المعلومات في هذا الباب، وتقبل بصدر رحب ملاحظات واقتراحات المجلس الوطني، كما اتفق الطرفان على استمرار التواصل والتعاون لمتابعة المناهج وتعديلها وتطويرها بما يتلائم وحجم القضية الفلسطينية الوطنية.
ودار اللقاء حول مدى اهتمام المناهج الدراسية في المراحل التعليمية المختلفة بالقضية الوطنية الخاصة بالمجلس الوطني الوطني ومنظمة التحرير الفلسطينية.
وبعد الترحيب بالوفد الضيف طرح د.محمود فراحنة مدير عام الدراسات والأبحاث، عددا من الملاحظات والاقتراحات التي من شأنها زيادة اهتمام المناهج التعليمية بالقضية الوطنية، ومنها عقد ورشة عمل تتناول التصورات والآليات لتغذية المناهج التعليمية بالقضية الوطنية ودور المجلس الوطني الفلسطيني ومنظمة التحرير كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني، الأمر الذي ينعكس بالفائدة على الطلبة.
كما طالب علي طبيلة مدير العلاقات العامة بالاهتمام بقضية السلاسة في تدريس القضية والثقافة الوطنية حتى يتم استيعابها وفهمها بسهولة، الأمر الذي يساعد في تعميم الثقافة الوطنية على الأجيال الصاعدة. وأشارت لطيفة الشامي مديرة شؤون الموظفين الى اهمية التمييز وتوضيح الفرق بالدور والصلاحيات بين المجلس التشريعي والوطني في المناهج الفلسطينية.
وأشار الوفد الضيف بحقيقة وجود ثغرات ونقص في المعلومات في هذا الباب، وتقبل بصدر رحب ملاحظات واقتراحات المجلس الوطني، كما اتفق الطرفان على استمرار التواصل والتعاون لمتابعة المناهج وتعديلها وتطويرها بما يتلائم وحجم القضية الفلسطينية الوطنية.