نواب مهددون بالابعاد: قرارات الابعاد الاسرائيلية تطال الكل المقدسي
نشر بتاريخ: 02/12/2010 ( آخر تحديث: 02/12/2010 الساعة: 23:21 )
القدس- معا- أكد النواب والوزراء المهددون بالابعاد،عن القدس أن قرارات الابعاد اصبحت تطال عموم سكان المدينة المقدسة رجالا ونساءا واطفالا.
وقال النواب خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدوه في خيمة البستان بقرية سلوان في القدس "برغم أن قضية إبعاد النواب كانت الأخطر على صعيد القدس بسبب أن إبعادهم شكل مساً خطيراً بمسيرة الديمقراطية المؤيدة والمراقبة من المجتمع الدولي، ومساً خطيراً بالقوانين الدولية وبحرية الإنسان في بلده ومسكنه، إلا أن قرارات الإبعاد اليوم تطال عموم السكان رجالاً وشباناً ونساء وأطفالاً".
ويرى النواب، أن (155) يوماً من إبعادهم، قليلة مقارنة بما تدفعه القدس والمقدسيون من ثمن باهظ، مؤكدين على أنهم سيعملون ما بوسعهم لكسر قرارات الإبعاد نهائياً.
واوضح البيان، أن الذي يجري في القدس وخاصة في سلوان، ما هو الا مؤشر إلى أن الحكومة الاسرائيلية أطلقت يدها لترهيب السكان وحتى قتلهم كما حصل مع الشهيد سامر سرحان.
وحسب البيان، فإن ما يجري من انتهاكات يبعث على القلق الشديد تجاه السكان والأهالي والأطفال، وتهويد القدس وتهجير أهلها يتم بمخالفة صارخة للقوانين الدولية في ظل سكوت المجتمع الدولي والمؤسسات الدولية ذات العلاقة.
وقال النواب خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدوه في خيمة البستان بقرية سلوان في القدس "برغم أن قضية إبعاد النواب كانت الأخطر على صعيد القدس بسبب أن إبعادهم شكل مساً خطيراً بمسيرة الديمقراطية المؤيدة والمراقبة من المجتمع الدولي، ومساً خطيراً بالقوانين الدولية وبحرية الإنسان في بلده ومسكنه، إلا أن قرارات الإبعاد اليوم تطال عموم السكان رجالاً وشباناً ونساء وأطفالاً".
ويرى النواب، أن (155) يوماً من إبعادهم، قليلة مقارنة بما تدفعه القدس والمقدسيون من ثمن باهظ، مؤكدين على أنهم سيعملون ما بوسعهم لكسر قرارات الإبعاد نهائياً.
واوضح البيان، أن الذي يجري في القدس وخاصة في سلوان، ما هو الا مؤشر إلى أن الحكومة الاسرائيلية أطلقت يدها لترهيب السكان وحتى قتلهم كما حصل مع الشهيد سامر سرحان.
وحسب البيان، فإن ما يجري من انتهاكات يبعث على القلق الشديد تجاه السكان والأهالي والأطفال، وتهويد القدس وتهجير أهلها يتم بمخالفة صارخة للقوانين الدولية في ظل سكوت المجتمع الدولي والمؤسسات الدولية ذات العلاقة.