الحركة الشعبية لنصرة الاسرى تزور الأسير المحرر وليد شعت
نشر بتاريخ: 03/12/2010 ( آخر تحديث: 03/12/2010 الساعة: 16:02 )
غزة- معا- قامت الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية بزيارة بيت الأسير المحرر وليد خميس شعت في منطقة العطاطرة بجوار بلدية النصر في جنوب قطاع غزة حيث قدمت له التهاني بالحرية من سجون الإحتلال الإسرائيلي.
وأكد نشأت الوحيدي منسق عام الحركة الشعبية ومسؤول الإعلام في لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية على أن الأسرى هم العنوان الأبرز في درب الحرية والإستقلال وأنهم دائما في الخندق الأول للدفاع عن كرامة الأمتين العربية والإسلامية وعن حقوق الإنسان في العالم.
وأشار الوحيدي إلى أهمية التواصل مع الأسرى المحررين وأنه جانب من الوفاء للأسرى والمعتقلين الذين أفنوا زهرات شبابهم في سجون الإحتلال الإسرائيلي.
يذكر أن الحركة الشعبية كانت قد قدمت في الثالث من فبراير الماضي من العام الحالي 2010م واجب العزاء لعائلة شعت الكرام بوفاة والدة الأسير في حينها المغفور لها الحاجة نعمة مضيوف حمدان شعت " أم فتحي " والتي وافتها المنية في 2 نوفمبر عن عمر يناهز " 70 عاما " إثر إصابتها بجلطة دماغية رافقتها غيبوبة لمدة أسبوعين كاملين وقد توفيت وهي تعاني من حرمان الإحتلال لها من زيارة ابنها الأسير وليد والذي اعتقله جيش الإحتلال الإسرائيلي في 19 / 5 / 1993م.
ومن جانب آخر فقد كانت زوجة الأسير وليد خميس شعت قد توفيت أيضا قبل حوالي الخمس سنوات ونصف وكانت دولة الإحتلال الإسرائيلي قد اعتقلت الأسير واتهمته بقتل مستوطنة إسرائيلية وحكمت عليه بالسجن لمدة 18 عاما.
وأكد نشأت الوحيدي منسق عام الحركة الشعبية ومسؤول الإعلام في لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية على أن الأسرى هم العنوان الأبرز في درب الحرية والإستقلال وأنهم دائما في الخندق الأول للدفاع عن كرامة الأمتين العربية والإسلامية وعن حقوق الإنسان في العالم.
وأشار الوحيدي إلى أهمية التواصل مع الأسرى المحررين وأنه جانب من الوفاء للأسرى والمعتقلين الذين أفنوا زهرات شبابهم في سجون الإحتلال الإسرائيلي.
يذكر أن الحركة الشعبية كانت قد قدمت في الثالث من فبراير الماضي من العام الحالي 2010م واجب العزاء لعائلة شعت الكرام بوفاة والدة الأسير في حينها المغفور لها الحاجة نعمة مضيوف حمدان شعت " أم فتحي " والتي وافتها المنية في 2 نوفمبر عن عمر يناهز " 70 عاما " إثر إصابتها بجلطة دماغية رافقتها غيبوبة لمدة أسبوعين كاملين وقد توفيت وهي تعاني من حرمان الإحتلال لها من زيارة ابنها الأسير وليد والذي اعتقله جيش الإحتلال الإسرائيلي في 19 / 5 / 1993م.
ومن جانب آخر فقد كانت زوجة الأسير وليد خميس شعت قد توفيت أيضا قبل حوالي الخمس سنوات ونصف وكانت دولة الإحتلال الإسرائيلي قد اعتقلت الأسير واتهمته بقتل مستوطنة إسرائيلية وحكمت عليه بالسجن لمدة 18 عاما.