ذويب: نطالب بمساواة العامل الفلسطيني باخية اللبناني في العمل
نشر بتاريخ: 05/12/2010 ( آخر تحديث: 05/12/2010 الساعة: 12:53 )
بيروت- معا- خلال لقاء اللجان العمالية / اتحاد لجان حق العودة في مخيم البداوي طالب ابراهيم ذويب عضو الامانة العامة للاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين، سكرتير عام كتلة الوحدة العمالية طالب بمساواة العامل الفلسطيني بأخيه اللبناني بحق العمل في عموم المهن وتامين الضمانات الاجتماعية والصحية.
ودعا الى اقرار الحقوق الإنسانية وفي مقدمتها حق العمل وخاصة المهن الحرة للأطباء والمهندسين والمحامين، للتخفيف من المعاناة والحرمان الذي يعيشة الشعب الفلسطيني منذ اثنين وستين عاما، وهذا ما يعزز العلاقات اللبنانية الفلسطينية ويدعم حق الفلسطينين في العودة الى ديارهم حيث ان الفلسطينين هم من حارب سياسات التوطين والمشاريع التصفوية ولن يقبلوا بديل لفلسطين وحقهم في العودة واقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس.
كما دعا ذويب الى تأمين الاموال لتسريع اعمار مخيم نهر البارد لعودة عائلاته وإنهاء معاناة أبنائه، مطالبا وكالة الغوث الدولية (الاونروا) الى الاستمرار في خطة الطوارئ الشاملة.
وثمن ذويب الخطوة الخيرة الايجابية لمجلس النواب اللبناني بشأن (قانون حق العمل والحقوق الإنسانية)، والتي تساهم بالتخفيف من معاناة أبناء شعبنا اللاجئ في لبنان، الا انها لم تكن على المستوى الطموح حيث تجاهلت العديد من الحقوق الأساسية، مشيرا لأهمية التعاطي مع الحقوق الانسانية كرزمة واحدة وعدم تجزئة او الانتقاص من هذه الحقوق.
ودعا الى اقرار الحقوق الإنسانية وفي مقدمتها حق العمل وخاصة المهن الحرة للأطباء والمهندسين والمحامين، للتخفيف من المعاناة والحرمان الذي يعيشة الشعب الفلسطيني منذ اثنين وستين عاما، وهذا ما يعزز العلاقات اللبنانية الفلسطينية ويدعم حق الفلسطينين في العودة الى ديارهم حيث ان الفلسطينين هم من حارب سياسات التوطين والمشاريع التصفوية ولن يقبلوا بديل لفلسطين وحقهم في العودة واقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس.
كما دعا ذويب الى تأمين الاموال لتسريع اعمار مخيم نهر البارد لعودة عائلاته وإنهاء معاناة أبنائه، مطالبا وكالة الغوث الدولية (الاونروا) الى الاستمرار في خطة الطوارئ الشاملة.
وثمن ذويب الخطوة الخيرة الايجابية لمجلس النواب اللبناني بشأن (قانون حق العمل والحقوق الإنسانية)، والتي تساهم بالتخفيف من معاناة أبناء شعبنا اللاجئ في لبنان، الا انها لم تكن على المستوى الطموح حيث تجاهلت العديد من الحقوق الأساسية، مشيرا لأهمية التعاطي مع الحقوق الانسانية كرزمة واحدة وعدم تجزئة او الانتقاص من هذه الحقوق.