حركة فتح ترحب بالقرار البرازيلي الاعتراف بالدولة الفلسطينية
نشر بتاريخ: 05/12/2010 ( آخر تحديث: 05/12/2010 الساعة: 15:16 )
رام الله -معا- رحبت مفوضية العلاقات الدولية لحركة فتح , بقرار البرازيل الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس على حدود 1967 .
واعتبرت المفوضية في بيان لها ان هذه الخطوة تشكل دعم حقيقي للقضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني , والرد المناسب على التعنت والسياسة الاسرائيلية الرافضة للحقوق الفلسطينية , والاستمرار في نهج الاستعمار والاحتلال والابارتهايد , ورفض قرارات الشرعية الدولية .
واضافت " ان القرار البرازيلي يمثل خطوة عملية هامة لتحقيق الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني بالحرية والاستقلال , سيتبعها اعتراف مماثل من دول اخرى في امريكا اللاتينية ".
وشكرت المفوضية في بيانها الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا, الذي نفذ وعده للدكتور نبيل شعث عضو مركزية فتح مفوض علاقاتها الدولية خلال زيارته البرازيل في شهر تموز الماضي , في اطار جولته على عدد من دول القارة اللاتينية .
ودعت المفوضية دول العالم للسير على خطى البرازيل في هذا المضمار كرد دولي على التعنت الاسرائيلي وتجاوزه للمواثيق الدولية , ووعدت الاستمرار في حملتها الدولية الواسعة كجزء من البرنامج السياسي لحركة فتح , والذي كان الاعتراف البرازيلي احد مظاهره , الى حين انهاء الاحتلال الاسرائيلي واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس على حدود 67 وعودة اللاجئين , من اجل تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة .
واعتبرت المفوضية في بيان لها ان هذه الخطوة تشكل دعم حقيقي للقضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني , والرد المناسب على التعنت والسياسة الاسرائيلية الرافضة للحقوق الفلسطينية , والاستمرار في نهج الاستعمار والاحتلال والابارتهايد , ورفض قرارات الشرعية الدولية .
واضافت " ان القرار البرازيلي يمثل خطوة عملية هامة لتحقيق الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني بالحرية والاستقلال , سيتبعها اعتراف مماثل من دول اخرى في امريكا اللاتينية ".
وشكرت المفوضية في بيانها الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا, الذي نفذ وعده للدكتور نبيل شعث عضو مركزية فتح مفوض علاقاتها الدولية خلال زيارته البرازيل في شهر تموز الماضي , في اطار جولته على عدد من دول القارة اللاتينية .
ودعت المفوضية دول العالم للسير على خطى البرازيل في هذا المضمار كرد دولي على التعنت الاسرائيلي وتجاوزه للمواثيق الدولية , ووعدت الاستمرار في حملتها الدولية الواسعة كجزء من البرنامج السياسي لحركة فتح , والذي كان الاعتراف البرازيلي احد مظاهره , الى حين انهاء الاحتلال الاسرائيلي واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس على حدود 67 وعودة اللاجئين , من اجل تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة .