إصلاح المغازي تحل 24 قضية خلال نوفمبر
نشر بتاريخ: 06/12/2010 ( آخر تحديث: 06/12/2010 الساعة: 10:04 )
غزة- معا- تمكنت لجنة الإصلاح في مخيم المغازي وسط قطاع غزة، وبالتعاون مع رابطة علماء فلسطين، من حل 24 قضية ومشكلة من أصل 41 قضية عرضت على اللجنة خلال شهر نوفمبر المنصرم، نشبت بين المواطنين جراء خلافات مالية أو عائلية أو قتل أو مشاجرات أو أراضي.
وقال رئيس اللجنة سالم سلامة: "إن اللجنة تمكنت من حل 6 قضايا مالية، و3 عائلية، و 4 خلاف أراضي، وخمسة قضايا شجار، بالإضافة إلى العديد من القضايا الشرعية على مدار الفترة الماضية"0
وأضاف سلامة: "أن تلك الجهود الطيبة تأتي في إطار دور اللجنة الكبير في الحفاظ على النسيج الاجتماعي الفلسطيني الداخلي وسعيها الجاد من خلال العمل على تحقيق الوفاق والمصالحة ورأب الصدع وإزالة البغضاء بين الناس".
وأكد على سعي لجنته للعمل على تحقيق السلم والأمن الأهلي في قطاع غزة, عبر حلها للقضايا والمشاكل التي تنشب بين المواطنين, خاصة في ظل ما يعانيه الشعب الفلسطيني من ظروف صعبة وقاسية.
وأشار لتعاون لجنته مع كافة المؤسسات الحكومية والأهلية "كالنيابة والشرطة ومحاكم الصلح والمحكمة الشرعية ولجان الإصلاح في محافظات القطاع"، مشيراً إلى أهمية لجان الإصلاح وقيامها بدورها بما يخدم مصلحة الوطن والمواطن.
وشكر العقلاء من كافة العائلات الفلسطينية ووجوه الإصلاح والخير الذين يتحركون بجد لأجل العمل الإصلاحي والمساعدة فيه، ودعم تواصل الجهود المبذولة في ذلك.
وقال رئيس اللجنة سالم سلامة: "إن اللجنة تمكنت من حل 6 قضايا مالية، و3 عائلية، و 4 خلاف أراضي، وخمسة قضايا شجار، بالإضافة إلى العديد من القضايا الشرعية على مدار الفترة الماضية"0
وأضاف سلامة: "أن تلك الجهود الطيبة تأتي في إطار دور اللجنة الكبير في الحفاظ على النسيج الاجتماعي الفلسطيني الداخلي وسعيها الجاد من خلال العمل على تحقيق الوفاق والمصالحة ورأب الصدع وإزالة البغضاء بين الناس".
وأكد على سعي لجنته للعمل على تحقيق السلم والأمن الأهلي في قطاع غزة, عبر حلها للقضايا والمشاكل التي تنشب بين المواطنين, خاصة في ظل ما يعانيه الشعب الفلسطيني من ظروف صعبة وقاسية.
وأشار لتعاون لجنته مع كافة المؤسسات الحكومية والأهلية "كالنيابة والشرطة ومحاكم الصلح والمحكمة الشرعية ولجان الإصلاح في محافظات القطاع"، مشيراً إلى أهمية لجان الإصلاح وقيامها بدورها بما يخدم مصلحة الوطن والمواطن.
وشكر العقلاء من كافة العائلات الفلسطينية ووجوه الإصلاح والخير الذين يتحركون بجد لأجل العمل الإصلاحي والمساعدة فيه، ودعم تواصل الجهود المبذولة في ذلك.