النائبان صرصور وغنايم يوليان ملف "السجناء الأمنيين" إهتماماً خاصاً
نشر بتاريخ: 06/12/2010 ( آخر تحديث: 06/12/2010 الساعة: 20:13 )
القدس - معا - يعتبر ملف "السجناء الأمنيين العرب" من مواطني "دولة إسرائيل"، واحدا من أهم الملفات الشائكة والحساسة التي يُرجى أن تنتهي بالإفراج عن جميع السجناء وعودتهم بعد عشرات من السنين في غياهب السجن.
النائبان عن الحركة الإسلامية الشيخ النائب إبراهيم صرصور رئيس حزب الوحدة العربية / الحركة الإسلامية ورئيس القائمة الموحدة والعربية للتغيير، والأستاذ مسعود غنائم يوليان هذا الموضوع إهتماماً خاصا منذ دخول الكنيست وحتى هذا اليوم.
هذا وقاما بعشرات الزيارات للعديد من السجناء للوقوف على أوضاعهم عن كثب، والعمل على تحسينها من خلال تواصلهما مع وزارة الأمن الداخلية الاسرائيلية، ومصلحة السجون ووزير العدل ورئيس دولة اسرائيل ومنظمات حقوق الإنسان المختلفة ، والكثير من المسؤولين رفيعي المستوى، حيث قاما باطلاعهم على هذا الملف مطالبين إياهم بالعمل على طرحه ومناقشته وإيجاد حل عاجل له على المستويات : تحسين ظروف السجن، والنظر بإيجابية لطلبات تخفيض مدد الحكم، ولجان الثلث، وطلبات العفو.
كما وقاما مؤخراً بتعميم ملف السجناء على سفراء الدول الأجنبية في إسرائيل، مطالبين بالتدخل والعمل على تحريك هذا الملف، خاصة وأن أسباب إستمرار وجودهم في السجن لم تعد مقنعة خاصة وان إسرائيل وقعت معاهدة مع السلطة الفلسطينية وطرأ تغير ملحوظ في الجانب السياسي.
هذا وأكد النائبان صرصور وغنايم أنهما سيستمران في متابعة هذا الملف كأولوية كبرى، حتى يتم الإفراج عن سجناء الحرية.
النائبان عن الحركة الإسلامية الشيخ النائب إبراهيم صرصور رئيس حزب الوحدة العربية / الحركة الإسلامية ورئيس القائمة الموحدة والعربية للتغيير، والأستاذ مسعود غنائم يوليان هذا الموضوع إهتماماً خاصا منذ دخول الكنيست وحتى هذا اليوم.
هذا وقاما بعشرات الزيارات للعديد من السجناء للوقوف على أوضاعهم عن كثب، والعمل على تحسينها من خلال تواصلهما مع وزارة الأمن الداخلية الاسرائيلية، ومصلحة السجون ووزير العدل ورئيس دولة اسرائيل ومنظمات حقوق الإنسان المختلفة ، والكثير من المسؤولين رفيعي المستوى، حيث قاما باطلاعهم على هذا الملف مطالبين إياهم بالعمل على طرحه ومناقشته وإيجاد حل عاجل له على المستويات : تحسين ظروف السجن، والنظر بإيجابية لطلبات تخفيض مدد الحكم، ولجان الثلث، وطلبات العفو.
كما وقاما مؤخراً بتعميم ملف السجناء على سفراء الدول الأجنبية في إسرائيل، مطالبين بالتدخل والعمل على تحريك هذا الملف، خاصة وأن أسباب إستمرار وجودهم في السجن لم تعد مقنعة خاصة وان إسرائيل وقعت معاهدة مع السلطة الفلسطينية وطرأ تغير ملحوظ في الجانب السياسي.
هذا وأكد النائبان صرصور وغنايم أنهما سيستمران في متابعة هذا الملف كأولوية كبرى، حتى يتم الإفراج عن سجناء الحرية.