صحافية سويدية تتحدث عن تجربتها أمام عدد من الإعلاميين بغزة
نشر بتاريخ: 08/12/2010 ( آخر تحديث: 08/12/2010 الساعة: 16:27 )
غزة-معا- نظم مركز شؤون المرأة اليوم الأربعاء لقاء للصحفيين مع الصحفية السويدية "lotta schllerquist" التي امتهنت مهنة الصحافة منذ أن كانت في السابعة عشرة من عمرها.
وجاءت لوتا إلى غزة لأول مرة في العام 1982 ثم إليها بعد العام 2006 كصحفية حرة تتنقل بين القدس وغزة فكانت ابرز الأحداث التي غطتها هي الاجتياح الإسرائيلية المتكررة للقطاع واغتيال مؤسس حركة حماس الشيخ احمد ياسين بالإضافة إلى القيادي في حماس د.عبد العزيز الرنتيسي.
كما تناولت لوتا في تغطيتها للأحدث حصار الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات في المقاطعة ومن ثم نقله على متن طائرة هليكوبتر إلى فرنسا.
وشهدت لوتا في العام 2005 الانسحاب الأحادي الجانب من قطاع غزة وإخلاء المستوطنات فالتقت بعدد من المستوطنين خلال عملية الإخلاء وفي العام 2006 غطت لوتا الانتخابات التشريعية وما تلاها من اختطاف الجندي الأسير جلعاط شاليط والهجوم على غزة وتدمير الجسور ردا على عملية الاختطاف.
وقالت لوتا أنها لم تتمكن من تغطية الحرب الإسرائيلية الأخيرة على القطاع وذلك بسبب منعها من دخول غزة رغم وجود عدد من الصحفيين الأجانب هنا.
لوتا التي عملت كصحفية ما بين غزة والقدس الفت احد ابرز كتبها وهو "أسرار المارنا هاوس"الذي يتحدث عن الأمور الإنسانية والشخصية لبعض الأشخاص التي لا تغطيها الأخبار كما يتناول في فصوله الاثني عشر تاريخ المارنا كأحد أقدم فنادق غزة وحارس المقبرة الانجليزية واشرف المصري وهو سائق تاكسي وتاريخ عائلة الشوا واحد من اعرق العائلات في القطاع.
وأثارت الصورة الصحافية التي اختارت كغلاف لكتابها " سر المارنا هوس" استياء عدد من الصحافيين الذين طالبوها بتغيير الصورة عند طباعة النسخ الإنجليزية من الكتاب.
وحول أثر كتابها لدى الجمهور السويدي ألمحت إلى أنه لاقى استحسان من قرأه، مشيرة إلى أنه ليس واسع الانتشار مع الإشارة إلى أنه ليس من ضمن أولويات القارئ السويدي عدا عن أنه نشر قبل ستة أسابيع فقط.
وجاءت لوتا إلى غزة لأول مرة في العام 1982 ثم إليها بعد العام 2006 كصحفية حرة تتنقل بين القدس وغزة فكانت ابرز الأحداث التي غطتها هي الاجتياح الإسرائيلية المتكررة للقطاع واغتيال مؤسس حركة حماس الشيخ احمد ياسين بالإضافة إلى القيادي في حماس د.عبد العزيز الرنتيسي.
كما تناولت لوتا في تغطيتها للأحدث حصار الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات في المقاطعة ومن ثم نقله على متن طائرة هليكوبتر إلى فرنسا.
وشهدت لوتا في العام 2005 الانسحاب الأحادي الجانب من قطاع غزة وإخلاء المستوطنات فالتقت بعدد من المستوطنين خلال عملية الإخلاء وفي العام 2006 غطت لوتا الانتخابات التشريعية وما تلاها من اختطاف الجندي الأسير جلعاط شاليط والهجوم على غزة وتدمير الجسور ردا على عملية الاختطاف.
وقالت لوتا أنها لم تتمكن من تغطية الحرب الإسرائيلية الأخيرة على القطاع وذلك بسبب منعها من دخول غزة رغم وجود عدد من الصحفيين الأجانب هنا.
لوتا التي عملت كصحفية ما بين غزة والقدس الفت احد ابرز كتبها وهو "أسرار المارنا هاوس"الذي يتحدث عن الأمور الإنسانية والشخصية لبعض الأشخاص التي لا تغطيها الأخبار كما يتناول في فصوله الاثني عشر تاريخ المارنا كأحد أقدم فنادق غزة وحارس المقبرة الانجليزية واشرف المصري وهو سائق تاكسي وتاريخ عائلة الشوا واحد من اعرق العائلات في القطاع.
وأثارت الصورة الصحافية التي اختارت كغلاف لكتابها " سر المارنا هوس" استياء عدد من الصحافيين الذين طالبوها بتغيير الصورة عند طباعة النسخ الإنجليزية من الكتاب.
وحول أثر كتابها لدى الجمهور السويدي ألمحت إلى أنه لاقى استحسان من قرأه، مشيرة إلى أنه ليس واسع الانتشار مع الإشارة إلى أنه ليس من ضمن أولويات القارئ السويدي عدا عن أنه نشر قبل ستة أسابيع فقط.