جمعية الرحمة والمساعدات النرويجية توقعان اتفاقية لدعم الطالب الجامعي
نشر بتاريخ: 09/12/2010 ( آخر تحديث: 09/12/2010 الساعة: 09:55 )
غزة- معا- وقعت أمس بغزة جمعية الرحمة للأعمال الخيرية اتفاق تعاون مع مؤسسة المساعدات الشعبية النرويجية لتمويل مشروع دعم الطالب الجامعي وذلك في مقر مكتب المساعدات الشعبية النرويجية.
وتبلغ موازنة المشروع 239,000 ألف دولار ( مائتان وتسع وثلاثون ألف دولار ) سيتم من خلالها توزيع المنح علي 739 طالب من مختلف محافظات قطاع غزة بواقع 300 $ لكل طالب.
وقد جرت مراسم توقيع الاتفاق بحضور كلا من ششتن بلك أولسن، المفوض لمكتب المساعدات الشعبية النرويجية في الأراضي الفلسطينية ومديرة المشاريع وداد نصر، وعن جمعية الرحمة جميل عبد النبي نائب رئيس مجلس الإدارة وناهض الرفاتي أمين السر.
وقالت ششتن أن الحكومة النرويجية تبذل مساع حثيثة من أجل تقديم الدعم والمساندة للشعب الفلسطيني عبر مشاريعها الاغاثية والتنموية خاصة في الظروف.
وبينت أولسن، أن المنظمة تساعد في تطوير الأراضي الفلسطينية، ودعم طلبة الجامعات ومصادر الدخل واللاجئين، وتعزيز الديمقراطية في المجتمع الفلسطيني وحقوق العمال، بالإضافة إلى برامج الإغاثة في قطاعي الزراعة والتعليم.
وأضافت أولسن، أن المساعدات النرويجية للشعب الفلسطيني، سوف تستمر عبر منظمات المجتمع المدني الفلسطيني ودعم القطاعات الفقيرة والمحرومة خاصة الطلبة والعمال والعائلات الفقيرة.
وفي السياق ذاته شكر عبد النبي جمعية المساعدات الشعبية النرويجية والحكومة النرويجية والشعب النرويجي، وأضاف عبد النبي أن هذا المشروع يستمر لمدة ثلاث شهور متتالية يتم خلالها توقيع اتفاقيات خدمات مع الجامعات المحلية ومؤسسات المجتمع المدني وأضاف أن هذا المشروع يمول للمرة الرابعة من المكتب النرويجي.
وتبلغ موازنة المشروع 239,000 ألف دولار ( مائتان وتسع وثلاثون ألف دولار ) سيتم من خلالها توزيع المنح علي 739 طالب من مختلف محافظات قطاع غزة بواقع 300 $ لكل طالب.
وقد جرت مراسم توقيع الاتفاق بحضور كلا من ششتن بلك أولسن، المفوض لمكتب المساعدات الشعبية النرويجية في الأراضي الفلسطينية ومديرة المشاريع وداد نصر، وعن جمعية الرحمة جميل عبد النبي نائب رئيس مجلس الإدارة وناهض الرفاتي أمين السر.
وقالت ششتن أن الحكومة النرويجية تبذل مساع حثيثة من أجل تقديم الدعم والمساندة للشعب الفلسطيني عبر مشاريعها الاغاثية والتنموية خاصة في الظروف.
وبينت أولسن، أن المنظمة تساعد في تطوير الأراضي الفلسطينية، ودعم طلبة الجامعات ومصادر الدخل واللاجئين، وتعزيز الديمقراطية في المجتمع الفلسطيني وحقوق العمال، بالإضافة إلى برامج الإغاثة في قطاعي الزراعة والتعليم.
وأضافت أولسن، أن المساعدات النرويجية للشعب الفلسطيني، سوف تستمر عبر منظمات المجتمع المدني الفلسطيني ودعم القطاعات الفقيرة والمحرومة خاصة الطلبة والعمال والعائلات الفقيرة.
وفي السياق ذاته شكر عبد النبي جمعية المساعدات الشعبية النرويجية والحكومة النرويجية والشعب النرويجي، وأضاف عبد النبي أن هذا المشروع يستمر لمدة ثلاث شهور متتالية يتم خلالها توقيع اتفاقيات خدمات مع الجامعات المحلية ومؤسسات المجتمع المدني وأضاف أن هذا المشروع يمول للمرة الرابعة من المكتب النرويجي.