ندوة بعنوان" التطورات السياسية الاخيرة" في سلفيت
نشر بتاريخ: 09/12/2010 ( آخر تحديث: 09/12/2010 الساعة: 12:22 )
سلفيت- معا- نظمت هيئة التوجيه السياسي والوطني في محافظة سلفيت ندوة سياسية بعنوان التطورات السياسية الاخيرة وحاضر فيها العقيد نمر العايدي مفوض عام المخابرات بحضور مدير المخابرات العامه في المحافظة ومفوض التوجية السياسي والوطني في المحافظة المقدم صالح ثابت ومفوض الدفاع المدني رامي حسان.
ورحب مدير المخابرات بهيئة التوجية السياسي مثمنا دورهم المميز في تطوير اداء المؤسسة الامنية في الجوانب التثقيفية والاجتماعية وبحضورهم وتفاعلهم المميز في الفترات الاخيرة مجددا دعوتة انه على استعداد تام للتعاون مع الهيئة في المحافظة.
وبدأ اللقاء العقيد العايدي بمقدمة تاريخية بسيطة وسريعة من عام 1948 ومرورا بالمحطات التاريخية الرئيسية والمهمة كانطلاق الثورة الفلسطينية عام 1965 وحرب عام 1967 والانتفاضة الاولى عام 1987 وبداية المفاوضات السرية والانتقال الى المفاوضات العلنية وكذلك دخول السلطة الوطنية الفلسطينة وانتقال السلطة في معظم المدن الفلسطينية الكبرى للسلطة واستلامها من الاحتلال.
وركز العايدي في حديثه عن مايدور في ذهن وعقل معظم الشعب عن حل السلطة والنتائج المترتبة عن ذلك وهل هذا حديث صحيح ام لا ومن المستفيد في حال حلت السلطة وفي حال حدوث ذلك فهي تعيدنا الى خيارات سيئة جدا.
وفي نهاية المحاضرة شدد العايدي على اهمية التزام الجميع بقرارات الشرعية الفلسطينية والقيادة السياسية لانها بوصلتنا نحو تحقيق اهدافنا الوطنية واقامة دولتنا وعاصمتها القدس الشريف وان المؤسسة الامنية دورها تطبيق القانون والامن والنظام ومايصدر عن القيادة السياسية فقط.
وانهى اللقاء المقدم صالح ثابت شاكرا جهاز المخابرات ومدير المخابرات في المحافظة وافراد المؤسسة الامنية على حسن تعاونهم واستقبالهم .
ورحب مدير المخابرات بهيئة التوجية السياسي مثمنا دورهم المميز في تطوير اداء المؤسسة الامنية في الجوانب التثقيفية والاجتماعية وبحضورهم وتفاعلهم المميز في الفترات الاخيرة مجددا دعوتة انه على استعداد تام للتعاون مع الهيئة في المحافظة.
وبدأ اللقاء العقيد العايدي بمقدمة تاريخية بسيطة وسريعة من عام 1948 ومرورا بالمحطات التاريخية الرئيسية والمهمة كانطلاق الثورة الفلسطينية عام 1965 وحرب عام 1967 والانتفاضة الاولى عام 1987 وبداية المفاوضات السرية والانتقال الى المفاوضات العلنية وكذلك دخول السلطة الوطنية الفلسطينة وانتقال السلطة في معظم المدن الفلسطينية الكبرى للسلطة واستلامها من الاحتلال.
وركز العايدي في حديثه عن مايدور في ذهن وعقل معظم الشعب عن حل السلطة والنتائج المترتبة عن ذلك وهل هذا حديث صحيح ام لا ومن المستفيد في حال حلت السلطة وفي حال حدوث ذلك فهي تعيدنا الى خيارات سيئة جدا.
وفي نهاية المحاضرة شدد العايدي على اهمية التزام الجميع بقرارات الشرعية الفلسطينية والقيادة السياسية لانها بوصلتنا نحو تحقيق اهدافنا الوطنية واقامة دولتنا وعاصمتها القدس الشريف وان المؤسسة الامنية دورها تطبيق القانون والامن والنظام ومايصدر عن القيادة السياسية فقط.
وانهى اللقاء المقدم صالح ثابت شاكرا جهاز المخابرات ومدير المخابرات في المحافظة وافراد المؤسسة الامنية على حسن تعاونهم واستقبالهم .