"أحرار" الوزير السابق وصفي قبها بمستشفى سجن الرمله بوضع حرج
نشر بتاريخ: 12/12/2010 ( آخر تحديث: 13/12/2010 الساعة: 13:05 )
جنين- معا- حمل مركز "أحرار" الإحتلال المسؤولية الكاملة، عن ما قد تؤول له حالت الوزير السابق وصفي قبها الصحية بعد تدهور في وضعه الصحي.
وقال فؤاد الخفش مدير مركز أحرار لدراسات الأسرى وحقوق الإنسان، إن الوزير قبها ومن يوم اعتقاله يوم الجمعة قبل ثلاثة أيام حتى هذه اللحظة في المستشفى بوضع صحي متقلب وغير ثابت ويعاني من ارتفاع دائم للسكري.
وأضاف الخفش أن هناك خوف شديد على حياة قبها الذي لم يمضى على خروجه من السجن سوى ثمانية شهور، وأن الإحتلال يسعى لتدمير الوزير وقتله وتصفيته من خلال استمرار احتجازه في هذا الوضع الصحي السيئ.
واتهم الخفش إسرائيل انها الدولة الوحيدة في العالم التي تعتقل مرضى وأطفال ونساء كبار في السن ومعاقين وأن مستشفى السجن الذي يتواجد به الوزير قبها به 28 حالة مرضية منهم من لا يستطيع الحركة ومنهم من يعاني الفشل الكلوي والسرطان والتهاب الكبد.
كما ناشد الحقوقي الخفش مؤسسات حقوق الإنسان وأطباء بلا حدود ومنظمات الصحة بضرورة الوقوف على وضع الأسرى المرضى في سجون الإحتلال والعمل من أجل الإفراج عنهم مستنكر تجاهل هذه المؤسسات للمرضى في سجون الإحتلال.
وقال فؤاد الخفش مدير مركز أحرار لدراسات الأسرى وحقوق الإنسان، إن الوزير قبها ومن يوم اعتقاله يوم الجمعة قبل ثلاثة أيام حتى هذه اللحظة في المستشفى بوضع صحي متقلب وغير ثابت ويعاني من ارتفاع دائم للسكري.
وأضاف الخفش أن هناك خوف شديد على حياة قبها الذي لم يمضى على خروجه من السجن سوى ثمانية شهور، وأن الإحتلال يسعى لتدمير الوزير وقتله وتصفيته من خلال استمرار احتجازه في هذا الوضع الصحي السيئ.
واتهم الخفش إسرائيل انها الدولة الوحيدة في العالم التي تعتقل مرضى وأطفال ونساء كبار في السن ومعاقين وأن مستشفى السجن الذي يتواجد به الوزير قبها به 28 حالة مرضية منهم من لا يستطيع الحركة ومنهم من يعاني الفشل الكلوي والسرطان والتهاب الكبد.
كما ناشد الحقوقي الخفش مؤسسات حقوق الإنسان وأطباء بلا حدود ومنظمات الصحة بضرورة الوقوف على وضع الأسرى المرضى في سجون الإحتلال والعمل من أجل الإفراج عنهم مستنكر تجاهل هذه المؤسسات للمرضى في سجون الإحتلال.