قسم الصحة المدرسية في تربية جنوب الخليل ينفذ سلسة ورشات
نشر بتاريخ: 13/12/2010 ( آخر تحديث: 13/12/2010 الساعة: 11:54 )
الخليل- معا- نفذت مديرية التربية والتعليم جنوب الخليل ورشات عمل حول برنامج المدرسة صديقة الطفل، ضمن سلسلة البرامج التي تحتضنها وزارة التربية والتعليم من اجل تحسين نوعية التعليم في مدارسها، حيث افتتح الورشة مدير تربية جنوب الخليل أ. فوزي أبو هليل وذلك بمشاركة 15 مدرسة ممثل كل واحدة منها مدير المدرسة ومنسق اللجنة الصحية والمرشد التربوي، وذلك بحضور اللجنة الفنية للمديرية والنائب الفني.
دعا أبو هليل إلى التشجيع المؤسسات والمدارس على تفعيل الدعم الذاتي والجهد الجماعي، وقدم أيضا الشكر للمؤسسات المانحة التي تدعم باستمرار العملية التعليمية، كما افتخر بهذا التوجه الذي يدعو إلى استغلال الموارد المحلية وتفعيل دور المجالس المحلية والمجتمع المحلي وإدارة المدارس.
من جهته وضح رئيس قسم الصحة المدرسية السيدة عايدة أبو البن إن هذا المشروع قد تم بدعم من اليونيسيف قبل 3 سنوات وشمل 12 مدرسة وذلك بهدف تفعيل الجهد الذاتي من الادارة المدرسية بتنمية وتطوير الموارد المتاحة دون الاعتماد على الموارد الخارجية.
واشار انه توقف دعم هذا المشروع وان الاستمرارية فيه تمت بتنسيق ومتابعة قسم الصحة المدرسية حيث عمل على، إضافة 3 مدارس جديدة وذلك لجعلها مدارس صديقة للطفل وذلك من خلال تحديد أولويات ومشاكل المدرسة، ووضع الحلول والحد من بعض الظواهر ضمن المحاور المذكور، بهدف جعل المدرسة مكان محبب للطفل وامن.
ومن الجدير بالذكر أن الأهداف الرئيسة للورشة كانت تفعيل دور البرنامج في المدارس القديمة، التحدث عن محاور العمل وتفعيلها، وأخيرا وضع آليات متابعة لهذا البرنامج في المستقبل ضمن امكانيات المدارس واحتياجاتهم.
دعا أبو هليل إلى التشجيع المؤسسات والمدارس على تفعيل الدعم الذاتي والجهد الجماعي، وقدم أيضا الشكر للمؤسسات المانحة التي تدعم باستمرار العملية التعليمية، كما افتخر بهذا التوجه الذي يدعو إلى استغلال الموارد المحلية وتفعيل دور المجالس المحلية والمجتمع المحلي وإدارة المدارس.
من جهته وضح رئيس قسم الصحة المدرسية السيدة عايدة أبو البن إن هذا المشروع قد تم بدعم من اليونيسيف قبل 3 سنوات وشمل 12 مدرسة وذلك بهدف تفعيل الجهد الذاتي من الادارة المدرسية بتنمية وتطوير الموارد المتاحة دون الاعتماد على الموارد الخارجية.
واشار انه توقف دعم هذا المشروع وان الاستمرارية فيه تمت بتنسيق ومتابعة قسم الصحة المدرسية حيث عمل على، إضافة 3 مدارس جديدة وذلك لجعلها مدارس صديقة للطفل وذلك من خلال تحديد أولويات ومشاكل المدرسة، ووضع الحلول والحد من بعض الظواهر ضمن المحاور المذكور، بهدف جعل المدرسة مكان محبب للطفل وامن.
ومن الجدير بالذكر أن الأهداف الرئيسة للورشة كانت تفعيل دور البرنامج في المدارس القديمة، التحدث عن محاور العمل وتفعيلها، وأخيرا وضع آليات متابعة لهذا البرنامج في المستقبل ضمن امكانيات المدارس واحتياجاتهم.