حماس في ذكري انطلاقتها: فلسطين من بحرها لنهرها ارض للفلسطينيين
نشر بتاريخ: 13/12/2010 ( آخر تحديث: 13/12/2010 الساعة: 22:33 )
غزة -معا- أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" على أن فلسطين من بحرها إلى نهرها أرض للفلسطينيين في كل بقاع الأرض، ولن نتنازل عن شبر منها ولن نعترف بما يسمى بـ"دولة إسرائيل".
وشددت الحركة في بيان لها بمناسبة الذكرى الثالثة والعشرين على انطلاقتها "أن المقاومة حق مشروع للشعب الفلسطيني ولا تنازل عنه حتى تتحقق كامل أهدافنا في تحرير الأرض والمقدسات، وأن عودة اللاجئين حق مقدس خائن من تنازل عنه وهو حق فردي وجماعي لا يملك أي كان أن يتلاعب به".
وقال بيان الحركة :"إن القدس ستظل بمقدساتها وأرضها وحدودها كاملة عاصمة لدولة فلسطين ولن نقبل بالتنازل عن شبر منها وسنفشل كل أساليب التهويد التي يمارسها الاحتلال على أرضها".
وأضاف:" أن الأسرى في سجون الاحتلال تاج رؤؤسنا وإطلاق سراحهم واجب وطني وديني ولن نتخلى عنهم حتى يخرجوا معززين مكرمين رافعين الرؤس ليواصلوا مشوارهم بين أهلهم وأبناء شعبهم".
واعتبر بيان الحركة أن الوحدة الوطنية أمنية سامية لابد من تحقيقها على أساس من الثوابت ولا تستوي الوحدة مع التفاوض مع الاحتلال أو التنسيق معه وعلى دعاة الوحدة أن يكفوا عن التفاوض والتعاون مع الاحتلال وأن يعودوا إلى صف الشعب والمقاومة.
وأردف البيان أن حماس ترى في الأمة العربية والإسلامية العمق الاستراتيجي لجهادها وتحيي كل الشعوب وكل الدول التي تدعم القضية الفلسطينية، وتقدمت حركة "حماس" بالتحية إلى كل أحرار العالم الذين هبوا لنصرة القضية الفلسطينية ونصرة الشعب المحاصر في قطاع غزة ودعتهم إلى المزيد.
وشددت الحركة في بيان لها بمناسبة الذكرى الثالثة والعشرين على انطلاقتها "أن المقاومة حق مشروع للشعب الفلسطيني ولا تنازل عنه حتى تتحقق كامل أهدافنا في تحرير الأرض والمقدسات، وأن عودة اللاجئين حق مقدس خائن من تنازل عنه وهو حق فردي وجماعي لا يملك أي كان أن يتلاعب به".
وقال بيان الحركة :"إن القدس ستظل بمقدساتها وأرضها وحدودها كاملة عاصمة لدولة فلسطين ولن نقبل بالتنازل عن شبر منها وسنفشل كل أساليب التهويد التي يمارسها الاحتلال على أرضها".
وأضاف:" أن الأسرى في سجون الاحتلال تاج رؤؤسنا وإطلاق سراحهم واجب وطني وديني ولن نتخلى عنهم حتى يخرجوا معززين مكرمين رافعين الرؤس ليواصلوا مشوارهم بين أهلهم وأبناء شعبهم".
واعتبر بيان الحركة أن الوحدة الوطنية أمنية سامية لابد من تحقيقها على أساس من الثوابت ولا تستوي الوحدة مع التفاوض مع الاحتلال أو التنسيق معه وعلى دعاة الوحدة أن يكفوا عن التفاوض والتعاون مع الاحتلال وأن يعودوا إلى صف الشعب والمقاومة.
وأردف البيان أن حماس ترى في الأمة العربية والإسلامية العمق الاستراتيجي لجهادها وتحيي كل الشعوب وكل الدول التي تدعم القضية الفلسطينية، وتقدمت حركة "حماس" بالتحية إلى كل أحرار العالم الذين هبوا لنصرة القضية الفلسطينية ونصرة الشعب المحاصر في قطاع غزة ودعتهم إلى المزيد.