لجنة الاسير والطائفة السامرية تستقبل الاسير المحرر كريم إسحاق كوهين
نشر بتاريخ: 14/12/2010 ( آخر تحديث: 14/12/2010 الساعة: 13:29 )
نابلس- معا- استقبلت لجنة الأسير الفلسطيني والطائفة السامرية المناضل كريم إسحاق كوهين حيث تحرر من الأسر بعد قضاء ثماني سنوات في سجون الاحتلال وسط فرحة عارمة من أهله وذويه ورفاقه.
وأكد مسؤول لجنة الأسير الفلسطيني ماهر حرب بعد أن تنتهي الطائفة السامرية من مراسيم استقبال الأسير المحرر الرفيق كريم كوهين سيجري التحضير لإجراء احتفالية خاصة بمدينة نابلس لتهنئة الرفيق وذويه والطائفة بهذه المناسبة العزيزة على كل المناضلين. مؤكدا على اعتزاز الحركة الفلسطينية الأسيرة والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ومختلف القوى الفلسطينية بهذا المناضل الذي أكد ارتباطه بأرضه ووطنه وشعبه معادياً الاحتلال على الرغم من اعتناق طائفته للديانة اليهودية مؤكداً على فلسطينيته والتي ترجمها مدافعاً عن قضايا الشعب الفلسطيني ومن المعروف أن الأشخاص الذين يترجمون هذه المواقف هم على درجة عالية من الحس الوطني وخصوصاً الأسير المحرر الرفيق كريم والرفيق نادر صدقة الذي يقضي سجنا بالحكم المؤبد والمعروف أنه من الجهاز القيادي لكتائب الشهيد أبو علي مصطفى.
هذا وستعمل لجنة الأسير الفلسطيني على توزيع الدعوات يوم غد لجموع الشخصيات والفعاليات الوطنية للجبهة الشعبية ولمختلف القوى ولوزارة الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني.
وأكد مسؤول لجنة الأسير الفلسطيني ماهر حرب بعد أن تنتهي الطائفة السامرية من مراسيم استقبال الأسير المحرر الرفيق كريم كوهين سيجري التحضير لإجراء احتفالية خاصة بمدينة نابلس لتهنئة الرفيق وذويه والطائفة بهذه المناسبة العزيزة على كل المناضلين. مؤكدا على اعتزاز الحركة الفلسطينية الأسيرة والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ومختلف القوى الفلسطينية بهذا المناضل الذي أكد ارتباطه بأرضه ووطنه وشعبه معادياً الاحتلال على الرغم من اعتناق طائفته للديانة اليهودية مؤكداً على فلسطينيته والتي ترجمها مدافعاً عن قضايا الشعب الفلسطيني ومن المعروف أن الأشخاص الذين يترجمون هذه المواقف هم على درجة عالية من الحس الوطني وخصوصاً الأسير المحرر الرفيق كريم والرفيق نادر صدقة الذي يقضي سجنا بالحكم المؤبد والمعروف أنه من الجهاز القيادي لكتائب الشهيد أبو علي مصطفى.
هذا وستعمل لجنة الأسير الفلسطيني على توزيع الدعوات يوم غد لجموع الشخصيات والفعاليات الوطنية للجبهة الشعبية ولمختلف القوى ولوزارة الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني.